الصفحه ٢٩ : الطاعات كانوا معه الى الطاعة
اقرب ومن المعصية أبعد منهم بدونه وذلك هو الامام فيكون لطفا واللطف واجب على
الصفحه ٣٣ :
ولم يستطع كفهم عن
ذلك ، وموسى طلبه فرعون ليقتله ومن معه ولم يقدر على مدافعة فرعون واضطر الى عبور
الصفحه ٣٩ : في الخلافة حقا لما تأخر علي (عليهالسلام) وشيعته لأنه مع الحق والحق معه ولما قعد عنه أكابر
الصحابة
الصفحه ٥١ : تمكينه من اقامة عمود الدين واعزاز
دولة الاسلام بنفسه ، بل يجب عليه القيام بذلك مع وجود المعين والناصر
الصفحه ٦٠ : الحكم المعيّن في الواقعة ورفع الاختلاف فيها
بالبيان للمختلفين ذلك الحكم ومنه يثبت انّ لله فيها حكما
الصفحه ٦٢ : ولم يبيّن لاهل الميراث أجابوهم بأنّه اذ
بيّن المولّى من بعده فقد بيّن للامّة مع حكمهم بان ولاية
الصفحه ٦٨ : يكلّف الله
به على انه لا فائدة في الردّ الى ولاة الامر مع العلم بالحكم من بيان النّبي
الصفحه ٧٦ : في حال عدم تمكّنه من تشخيص الحكم المعين في الواقعة لاتباعه وعدم تمكنهم
من العمل به على التّعيين لخوفه
الصفحه ٧٨ :
تحصل قدرة الباقين على ذلك مع تفاقم الخطب واشتداد شوكة الظّالمين وتشييد اركان
دولة الفاسقين واحتياج
الصفحه ٨٩ : الّذي ثبت عن النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حقّه (انه مع الحقّ والحقّ معه) كثير نذكر منه شيئا
الصفحه ١٠١ : يكون له داع الى ترك الطّاعة وارتكاب المعصية مع قدرته على ذلك ،
وفسّرها بانها الأمر الّذي يفعله الله من
الصفحه ١٠٧ :
ويقيم عليه دليلا
وغير ذلك من اللّوازم المذكورة في الدّليل مع مباشرة الامام المعصية وهو لم يقم
على
الصفحه ١١٨ : تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتُلْقى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً مَدْحُوراً) (٢) وقال تعالى : (قُلْ إِنِّي
الصفحه ١٣٠ : المعتزلة غاية المبالغة فصححوا إمامة الخلفاء الثلاثة مع ذهاب المعظم
من محققيهم كمعتزلة بغداد قاطبة وجماعة
الصفحه ١٣٥ :
المنازعين لهما في
امور كثيرة قد مر بعضها لخلوه عن ذكر شيء منها مع احتياجهم إليها لأن حديثا منها