الصفحه ٣٩١ :
وروى الكلبي عن
أبي صالح عن ابن عباس قال : (كونوا مع الصادقين) (١) مع علي (عليهالسلام) واصحابه
الصفحه ٣٩٦ :
الى عثمان ، وبني زهرة الى سعد وعبد الرحمن بن عوف ، وقول عمر لهم لما اقبل من
السقيفة مع ابي بكر ومن
الصفحه ٤١٠ : او يسلموا ما في ايديهم الى صاحبه
ومالكه بنص وبينة؟
ومنها ان جماعة من
خيار الصحابة كسلمان ومن معه
الصفحه ٤١٩ : مع ان البينة لا يصار
إليها الا اذا لم يقر المدعى عليه بصحته دعوى المدعي؟ واذا حصل الاقرار من المدعى
الصفحه ٤٣٩ : مالك بن نويرة وقومه من بني يربوع وقتله مالك بن نويرة
وجماعة من قومه مع قولهم : انا مسلمون ، ورفعهم
الصفحه ٤٥٧ : الحميري حين سأل أبا نوح الحميري في صفين عن عمار بن ياسر أهو
مع اصحاب علي (عليهالسلام) وقال له : ان عمرو
الصفحه ٤٦٢ : هديا وسافر رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في شهر رمضان فافطر ولم يفطر جماعة ممن معه من الصحابة
الصفحه ٤٦٩ : خلافه اذا كان المهاجرون والأنصار في طاعته مع ما
تمكن في قلوب الناس من هيبته واشتهر فيما بين العرب من
الصفحه ٤٨١ :
ومنها
قوله في خطبة يذكر
فيها امر السقيفة (فنظرت فاذا ليس لي معين الا اهل بيتي فضننت بهم عن الموت
الصفحه ٥٠٤ :
ومنها : ما رواه ابن عباس أيضا قال : خرجت مع عمر الى الشام في
احدى خرجاته فانفرد يوما يسير على
الصفحه ٥٢٢ : ) يمزح ويبسم الى اصحابه ، واراك تسر حسوا في ارتغاء وتعيبه
بذلك ، اما والله لقد كان مع تلك الفكاهة
الصفحه ٥٥٠ :
اللص المحارب أو المفسد المشاغب ولم يكن احد يتوهم انه مصيب في فعله ، ولا يذهب
ذاهب الى رشده في علمه ، مع
الصفحه ٥٥٧ :
واللواء معه ، فجاء
به حتى ركزه بباب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ورسول الله قد مات في تلك
الصفحه ٦٤٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه متبع لا مبتدع ، وانه معصوم في حكمه فعلم انه يحرم
عليه القياس مع وجود النصوص التي منحه الله
الصفحه ٢٣ : يوصي الى واحد بعينه فيكون خليفته مع تعدد الأنبياء في تلك الأزمان وان جميعهم
ائمة من حيث النبوة لأن كل