الصفحه ٢٧٥ : قد ثبت عنه في الأخبار الصحيحة انه قال : (علي مع الحق والحق مع علي يدور حيثما
دار) وقال له غير مرة
الصفحه ٤١٦ :
عليه وآله وسلم)
بأبي بكر وخلوته معه في الغار مما يوجب له خلافته فعلي اولى منه بذلك لأن النبي
الصفحه ٤٣٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما ذكرناه في جواز ان يخالفا نصه في الامامة مع ارتكاب
خطر العقوبة في الأول والأمن منها في الثاني
الصفحه ٥٤٨ : متأسفا واغضى حزينا ، الا تراه كيف يقول : (فنظرت فاذا ليس لي معين الا اهل
بيتي ، فضننت بهم عن الموت
الصفحه ٧١٩ : الليثي مع الباقر عليهالسلام حول المتعة.
٤٤٨
كلمة لابن ابي
الحديد أنّ معاوية لو رأى في
الصفحه ٢٧ : واجب مطلقا (١) وقال ابو بكر الأصم (٢) من المعتزلة انه يجب مع الخوف وظهور الفتن ولا يجب مع
الآمن لعدم
الصفحه ٥٩ : ما حصل فيه اختلاف بين
الأمّة فلله فيه حكم معيّن ولم يكن مهملا عند الله تعالى والمنصوص لا يكون فيه
الصفحه ١٤٣ : اقرب من ابن العم وعلي (عليهالسلام) ابن العم فلا يكون له مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مع وجود
الصفحه ٢٣٩ :
ومخالفيه كما علمت ، وترك البخاري وصاحبيه روايته لا يدل على عدم تواتره مع رواية
من سواهم من المحدثين واهل
الصفحه ٢٤٨ : (١) : خامسها كيف يكون ذلك نصا في إمامة علي (عليهالسلام) مع ان عليا بنفسه صرح بانه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم
الصفحه ٢٦٠ : صدقة) (٢).
الثاني ان العباس عم النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) موجود مع فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٢٨٥ :
قاتلي) (١) وعفا عن مروان يوم الجمل مع شدة عداوته له وقوله فيه : (ستلقى
الأمة منه ومن ولده يوما
الصفحه ٣٢٦ : يعارض به الكتاب وصحاح الأخبار مع ان مقام ايرادها
مصرح باختلاقها ، ومجموع الفاظها واضح في اصطناعها لكن
الصفحه ٣٥٣ : قولهما مع ما في امر صحبته الغار من الايراد وعدم
تحقق السلامة من الطعن كما سلف منا اشارة إليه ولا تقتضي
الصفحه ٣٧٥ : كان ثوابه رضواني والجنة ، ومن ادرك ذلك العبد الصالح فلينصره ، فان القتل
معه شهادة ثم قال : انا مصاحبك