الصفحه ١٦٢ : إماما ولم يكن منصوصا عليه ، فلولا ان الاختيار
طريق للامامة لم تكن إمامة ابي بكر صحيحة لكنها صحيحة لاجماع
الصفحه ٤٢٧ :
المبايعة لدفع
اختلاف الناس عليه لا لأحداث إمامته بالبيعة ، بل ظاهر الحال ان إمامة علي (عليهالسلام
الصفحه ٣٣٤ :
وآله وسلم) منافية
لدعواه الإجماع في مسألة نصب الامام علي ان إمامة ابي بكر برأي الصحابة لا بالنص
الصفحه ٦٩١ : جعلني الله ورسوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اولى به) وهو نص مذهب اصحابنا الامامية وابن ابي الحديد
يروى
الصفحه ٥٠٨ : الحق لأهله.
ومنها ما رواه عن ابي بكر الجوهري قال : وحدثني ابو زيد قال :
حدثنا هارون بن عمر باسناد
الصفحه ١٣٩ : بها ابو بكر وصاحباه في السقيفة على الانصار عند رومهم
مبايعة سعد بن عبادة ، وروى لهم عمر عن النبي
الصفحه ٣٩٦ :
الى عثمان ، وبني زهرة الى سعد وعبد الرحمن بن عوف ، وقول عمر لهم لما اقبل من
السقيفة مع ابي بكر ومن
الصفحه ١٨٢ : على امير المؤمنين بالامامة بالفعل والقول بتلك
الألفاظ وما أدّى معناها وغيرها مما يدركه المتتبع لكتب
الصفحه ٣٤٠ : مفصلا فاي نص يريد ابن ابي الحديد اجلى واوضح من هذه
النصوص ، واي لفظ يطلبه للدلالة على الامامة اصرح من
الصفحه ٤٥ :
اهل السيرة من
اوليائه (١) وليس فيه مما ذكره القوشجي من طلب ابي بكر من الصحابة
تعيين الامام
الصفحه ٣١٢ :
ولي المؤمنين
خيرهم ، ثم اتى عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان أبا بكر خير من علي (عليهالسلام
الصفحه ٤٤٨ :
في أبي بكر (وخليفتي
في امتي) أليس قد كذب الكل بقوله المذكور ، وما زال هكذا بعض كلامه يكذب بعضا وقد
الصفحه ٥٠ : منصوب من الله تعالى ، فنصب الامام لذلك يكون واجبا عليه فالدليل ان لم يكن لنا
لم يكن علينا.
وأما ما ذهب
الصفحه ٤٠٣ :
مذهبكم ، على ان
في قولهم : ان القوم بولاية ابي بكر وتركهم عليا (عليهالسلام) تركوا الأولى وقولهم
الصفحه ١٣٥ :
اوضح من جميع ما احتجوا به على مطالبهم مما لا يغني شيئا ولا يجدي نفعا ، ولم لا
احتج ابو بكر أو احتج عمر