الصفحه ٢٦٩ : ثم صحت الرواية عن علي وابي سعيد وسفينة».
(٢) صحيح البخاري ٤ /
٢٠ ، كتاب بدأ الخلق ، باب مناقب علي
الصفحه ٢٧٣ : الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (١) واذا كان علي (عليهالسلام) هو الأقرب للنبي
الصفحه ٣٤٤ : ابي
الحديد : ذكر هذا الخبر احمد بن ابي طاهر صاحب كتاب تاريخ بغداد في كتابه مسندا (٥) انتهى فانظر الى
الصفحه ٣٤٨ : ولقد صرح بهذا معاوية بن أبي سفيان في كتابه الى محمد بن أبي
بكر وهو غير متهم على الشيخين قال في ذلك
الصفحه ٣٧٤ : مزاحم في كتاب صفين عن عمر بن سعد (٢) عن مسلم الأعور عن حبة العرني ، ورواه أيضا عن ابراهيم بن
ديزيل
الصفحه ٣٧٩ : المشار إليه في كتابه مما يدخل في تلك الأبواب ، ولم
نجزم بان ما ذكرناه وما سنذكره ـ إن شاء الله تعالى ـ في
الصفحه ٣٨٧ :
__________________
(١) مجمع البيان ٢ /
٤٥٣.
(٢) اسعاف الراغبين ص
١٦٠ عن الترمذي والحاكم.
(٣) صحيح البخاري ١ /
١١٤ كتاب
الصفحه ٣٩٥ :
ولما حررناه من
ادلة الاشارات والظواهر مساعدة ، وكلها أو جلها مأخوذ من الكتاب التي يقر بصحتها
خصمنا
الصفحه ٤٠٣ : يذكره وهو انزال كتاب من السماء لم يأت به امير
المؤمنين ثم ان في قوله (عليهالسلام) (نحن اهل البيت احق
الصفحه ٤٣٩ :
فيه غيرهم بنص
الكتاب العزيز (١).
ومن
ذلك درؤه الحد عن خالد بن الوليد اذ قتل مالك بن نويرة وزنى
الصفحه ٤٥٠ : البلاغة من ص ١١ ـ ٦٩ وذكر هناك
اعتذار القاضي عبد الجبار بن احمد الهمداني عنها في كتابه المغني في الامامة
الصفحه ٤٧٨ :
السلام) ان كان
علم ذلك من الكتاب والسنة فهو النص الذي ندعيه وان كان من غيرهما فلا طريق لمعرفة
ذلك
الصفحه ٤٨١ : ومخالفة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اذ لا غيره هناك فتأمل.
ومنها
قوله (عليهالسلام) : في كتاب كتبه
الصفحه ٤٩٦ : الدين وغيروا احكام الكتاب وخالفوا السنة وخرجوا من
العدالة دلالة صريحة ما صح في روايات الخصوم من اخبار
الصفحه ٥٩٧ : البخاري
كتاب الطلاق. وكتاب الجهاد والسير وصحيح مسلم كتاب الفتن ٨ / ١٨٥ فما بعدها من عدة
طرق.