الصفحه ٦٤٤ : ظهوره الى حين وفاته كثيرة ، وهي
مذكورة في محالها كغيبة الصدوق وغيبة النعماني وغيبة شيخ الطائفة وغيرها من
الصفحه ٣٤ : الرحمن بن قبة الرازي من فقهاء
الامامية ومتكلميهم صاحب كتاب «الأنصاف» في الامامة ينقل عنه العلماء في كتبهم
الصفحه ١٠٣ : بانّ للاشاعرة ان يقولوا لا نسلم ان الحاجة الى الإمام لما ذكرتم ، بل لما
ذكرنا في وجوب نصب الإمام ولا
الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٨٢ : فينادى كلّ قوم باسم امامهم ،
وهو نص فيما قلناه من انّه لا بدّ في كل عصر من امام ، وانّه شخص انساني لا
الصفحه ٤٠٣ : يذكره وهو انزال كتاب من السماء لم يأت به امير
المؤمنين ثم ان في قوله (عليهالسلام) (نحن اهل البيت احق
الصفحه ٤٧٨ : للأفضل من الكتاب والسنة فذلك هو
النص وثبت مطلوبنا ، وان كان ذلك من غيرهما فالغير ليس بطريق الى علم هذا
الصفحه ٦١٣ : حديث موضوع ، ويكفي في رده حديث
: (من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية) (٣) وهو متفق
الصفحه ١٦ : المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين بالإمامة ،
معتصما بالله ومتوكلا عليه في الاسعاف ، والاعانة على ما طلبت
الصفحه ٤٤٥ : في كل الأمور فلتكن الامامة من جملتها فلا حاجة له الى الاعتذار عنهم بانكار
النص الواضح وتكلف الدليل
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٨١ : لهم ما
اختلفوا فيه من امر الدّين ويقيم لهم الكتاب ويوضح لهم متشابهات الآيات ويفصّل لهم
مجملات السنة
الصفحه ٦ :
أهل المذهب الواحد في المسألة الواحدة في كثير من مسائل العبادات والمعاملات تعرف
ذلك بأوّل نظرة الى
الصفحه ٤٥٠ : البلاغة من ص ١١ ـ ٦٩ وذكر هناك
اعتذار القاضي عبد الجبار بن احمد الهمداني عنها في كتابه المغني في الامامة