الصفحه ٦١٠ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حسد الناس فقال لي : (أما ترضى ان تكون رابع أربعة اوّل من
يدخل الجنة
الصفحه ٦٥٥ : عليا فاطمة وامر رضوان خازن الجنان فهز
شجرة طوبى فحملت رقاقا يعني صكاكا بعدد محبي اهل بيتي ، وانشأ تحتها
الصفحه ٦٦٦ : فكانت فليتمسك بولاء علي بن ابي طالب) ولفظ احمد (من احب ان يتمسك
بالقضيب الأحمر الذي غرسه الله في جنة عدن
الصفحه ٦٧٨ :
خليفتي ، وان
الأئمة من ولده حججي ادخلته الجنة برحمتي وانجيته من النار بعفوي وابحت له جواري ،
له
الصفحه ٦٨٠ : حرم الله عليه الجنة وجعل مأواه النار ، ومن خذل عليا خذله الله يوم
يعرض عليه ، ومن نصر عليا نصره الله
الصفحه ٦٨٤ : يحب المعتدين ، وكل خير يدنى الى
الجنة ويباعد من النار امركم به ، وكل شر يدنى الى النار ويباعد من الجنة
الصفحه ٥ : هو بالروح أو الجسد أو بهما جميعا ، وفي القبر
ونعيمه وعذابه ، وفي خلق الجنّة والنار وعدمه الى آخر ما
الصفحه ٢٤ :
وتأديب جناتها
وتولية ولاتها واقامة الحدود على مستحقيها ومحاربة من يكيدها ويعاديها ، فعلى
الوجه
الصفحه ١١١ : كُنَّا ظالِمِينَ) (٣) فجعل حرمان الفقراء والمساكين من حصتهم وهو حقهم عند صرام
اصحاب الجنّة جنّتهم ظلما
الصفحه ٢٢٠ :
حياتي ويموت مماتي
ويسكن جنة عدن التي غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من
الصفحه ٢٧٩ : (عليهالسلام) للأشتر : إني لا أشك ان الأشتر يغفر الله له ويدخل الجنة
بهذه الدعوة فانها لا فرق عندنا بينها وبين
الصفحه ٣٠٦ : الاعتبار فانّ صاحب النخلة المعني بالأشقى من المسلمين ومن
الصحابة المحكوم عليهم عند القوشجي واصحابه بالجنة
الصفحه ٣١٤ : عُرُباً أَتْراباً) (٢) وقد صح عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ان الجنة لا يدخلها شيخ ولا عجوز ولا
الصفحه ٣٣٤ : تدعوهم الى الجنة ويدعونك الى النار) (١) وقوله؟ صلىاللهعليهوآلهوسلم) في أبي سفيان وابنيه احدهما معاوية
الصفحه ٣٧٥ : كان ثوابه رضواني والجنة ، ومن ادرك ذلك العبد الصالح فلينصره ، فان القتل
معه شهادة ثم قال : انا مصاحبك