الصفحه ٦٦٠ : اهل البيت الذين نزلت فيهم الآية ، وقد تقدمت الرواية بهذا المضمون عن
عبد الله بن العباس كما انا
الصفحه ١٠٥ : الامام لا محالة ، لا ذلك المجتهد المخطئ والمجيب ينفيه
فيلزم حينئذ عدم جواز ردّ مجتهد من النّاس اجتهاد
الصفحه ٦٣٥ :
مغلوبا مقهورا
معطلة حدوده ، مضيعة احكامه ، فيكون غريبا في الناس لا يعرف لاستيلاء اهل الضلالة
على
الصفحه ١١٠ :
هم الائمة امام
بعد امام لكان ذلك ادلّ على المراد من اثبات عصمة الامام من الاوّل فتأمّل.
الثامن
الصفحه ١٦٨ : الامامة لا تصح بالاختيار ، وانها لم يلها احد
باختيار المسلمين من أئمة القوم بالمرة فلا بد في صحتها وثبوتها
الصفحه ٥٤ : قبله وعلى ذلك دلّ الكتاب المنزل ان الله عزوجل بعث محمدا على حين فترة من الرسل لا من الأنبياء والأوصيا
الصفحه ١٣٣ : لا ما رواه عمر من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (الأئمة من قريش) وادعاء ابي بكر وصاحبيه
الصفحه ١٦٤ : حررناه هنا لا تشك في
بطلان هذه الشبهة واندفاعها.
الرابع
ان الامامة لو
كانت بالاختيار لم تكن ائمتهم أئمة
الصفحه ٢٤٥ :
المراد منه انا
اتبع لاستاذنا كما لا يخفي على المتدبر ، ثم لو سلمنا حمل الولاية في الآية
والمثال
الصفحه ٦٦ : مكة آمنوا اظهروا الكفر
خوفا من اهاليهم فلم يكونوا معروفين بالايمان ولأجل ان لا يصيبهم ضرر من المسلمين
الصفحه ٨٦ : حريم الاسلام ، والظاهر من ابن ابي الحديد (٢) ظهورا يقرب الى التصريح ان المراد بالامام في الخبر الائمة
الصفحه ١٤٩ :
بأحد الوجهين
المذكورين فامر ظاهر لا يحتاج الى البيان فيثبت المطلوب.
الثاني
ان سيرة النبي
الصفحه ١٥٥ : ناصة على أنه لا يجوز لأحد ان يختار إماما فينصبه
في الإمامة؟؟؟ بعد نص الله وقبله كما هو مفادها اذ لو صح
الصفحه ١٨٩ : علي (عليهالسلام) أحدا دل ذلك من فعله انه لا يجوز أن يتأمر على علي (عليهالسلام) أحد من الصحابة وان
الصفحه ٥٩٤ : صفة حاصلة في
النفس حتى تصير ملكة كباقي الملكات لا ينكر هذا ذو روية ، ومن جملة ما حررناه تبين
وتعين ان