الصفحه ٤٥٤ : انا لا نزال بخير ما دمتم في موضعكم
، فردوا نصه بالرأي وانصرفوا من مركزهم وبه جرى على المسلمين ما جرى
الصفحه ٥٢٠ : الاعتذار بحداثة السن ،
وانتقاض العرب ، وحب بني عبد المطلب اعتذار مضمحل فاسد لا عذر به في مخالفة النص
الصفحه ٥٧٣ :
اهل الصحاح ممن لا ينكر روايتهم معتزلي ولا اشعري وهم الطبراني وابن ابي حاتم وابن
مردويه وابو الحسن
الصفحه ٦٢٢ : ائمتنا ونسبناه إليهم من الأوصاف ، واجتماع الخصال الحميدة فيهم مما لم يتفق
لغيرهم ، واعظم الأمور ان محمد
الصفحه ٦٩٣ :
على حرب امير المؤمنين ان يعطيه مصر طعمة له ولولده فتبا له كانه يظن ان معاوية لا
يزول ملكه ولا يتغير
الصفحه ٦٧٨ :
خليفتي ، وان
الأئمة من ولده حججي ادخلته الجنة برحمتي وانجيته من النار بعفوي وابحت له جواري ،
له
الصفحه ١٥٢ : ارادوا ملكا يقيم فيهم الاحكام ويقاتل بهم العدو في سبيل الملك العلام طلبوا
من نبيهم ان ينصب لهم ملكا لذلك
الصفحه ١٩٨ : (عليهالسلام) وعقدها عبد الرحمن بن عوف لعثمان بوصية من عمر وعلي (عليهالسلام) كاره ، وكل ذلك معلوم لا نزاع فيه
الصفحه ٢٢٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) داخل فيهم قطعا لأن الله وليه وقوله : (وَرَسُولُهُ) خارج من الخطاب وقوله : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٤ : عُرُباً أَتْراباً) (٢) وقد صح عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ان الجنة لا يدخلها شيخ ولا عجوز ولا
الصفحه ٤١٤ : هاشم لعلمهم انها
اذا صارت لهم واستقرت فيهم لا تخرج عنهم الى سائر بطون
__________________
(١) أيضا
الصفحه ٤١٨ : أورد في استحقاقه الخلافة خبرا
، وانما وعدهم بان يسير فيهم بسيرة الشيخين ، وما الأولون بدونهم في رد نصوص
الصفحه ٥٨٢ : كما يقال : فلان سيد بني فلان
يعني رئيسهم المطاع فيهم واكرمهم ، وأصل السيادة الملك ، ومنه سمى مالك
الصفحه ٥٨٥ : هاشم
دعائم صدق لا
ترام ومفخر
هم جبل الاسلام
والناس حولهم
الصفحه ٦٠٣ : الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) (٣) الآيتين فهم اولئك اذ لا غيرهم من الأمة هكذا ، وباقي
الخطبة ظاهر المعنى وهو