الصفحه ١٨٣ : فيهم لا معنى
للامامة غير هذا يقينا ، ومن لم يرتضه الله لتبليغ بعض الأحكام القليلة لاناس من
الأمة عن
الصفحه ٦٥١ : (وَوَهَبْنا لَهُ
أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ) (٢) نص في المطلوب لأن المردود على أيوب اولاده لا زوجته
باتفاق
الصفحه ٨٥ : ولا ظنّوا انهم
يكونون ائمة لا يجوز مخالفتهم وقتا ما ، ويكون الصّحابة ومن بعدهم ماتوا كفّارا
لأنّهم لم
الصفحه ٩٣ : في الدّنيا لأنّ العريف النقيب والرئيس ، على ان معرفة الولي
والعدوّ في الآخرة لا يختص بالأئمة بل الخلق
الصفحه ٥٧٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالتمسك به ، وهو يختص بمن جمع اوصاف الامامة كان الأئمة
هم العترة والعترة هم الأئمة ، وهم اهل
الصفحه ٤٨٨ : ، لأنهم لا يعتصمون بعده بامر يحميهم ، وانما يكونون مضغة للأكل وفريسة
للمفترس ، يتخطفهم الناس ، ويبلغ فيهم
الصفحه ٥٨٩ : لفقدان سببها فيهم وهو القرابة بين النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وبينهم ، وهذا باطل قطعا والاتفاق على ان
الصفحه ٩٢ :
عليهم (١) انتهى قوله : ولازم قوله انّه من المستضعفين لانّه لا امام
له على طبق مذهبه والخلفا
الصفحه ٢٥ :
وعيسى ومحمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنهم أئمة الامم وليس على واحد منهم امام يأتم به.
والثاني
الصفحه ٤٦ :
الأول
: منع توجه الخطاب
بذلك لعامة المكلفين ابتداء ، بل الخطاب متوجه به كذلك الى الأئمة والمكلفون
الصفحه ٤٤٨ : اولئك العظماء من اهل الدين
والفضل!! وهذا من اعجب العجب ان يجاهد النبي قوما بسيفه ولسانه ثلاثا وعشرين سنة
الصفحه ١٣٩ : بصلاحه مشهورة ثقته الى غير ذلك من الاوصاف
المتقابلة التي لا يرتاب عاقل غير معاند ولا مكابر في استقباح
الصفحه ٣١٢ : بالثقلين كتاب الله والعترة ، وحديث الاقتداء بالأئمة من
اهل البيت ، وحديث : (اهل بيتي كسفينة نوح من ركبها
الصفحه ٤١٦ : في الخبر ، فلم لا درءوا عنهم قوله فيهم بخبر عن
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في فضل أبي بكر وأي
الصفحه ١٣٥ : له على الانصار بما يروي بعد من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (لا ينبغي لقوم فيهم ابو بكر ان