الصفحه ٦٧٩ :
وسلم) : (الأئمة
بعدي اثنى عشر اولهم علي بن ابي طالب وآخرهم القائم المهدي ـ هم خلفائي واوصيائي
الصفحه ٢١ :
تؤدي الى اختلال
النظام ، ولو كانت الرئاسة مقصودة على الدنيا لفات انتظام امر الدين الذي هو
المقصد
الصفحه ٥٢ : ونسخ
بعضها بعضا وليس الأنبياء والأئمة (عليهمالسلام) كذلك ، ولا لهم ذلك لأنه لا ينسخ بهم شريعة ولا تجدد
الصفحه ١٩٧ :
قد كذب الخبر
الصحيح عنده وابطل ما حكم به ، فليختر عز الدين عبد الحميد من هذين الوجهين ما
يريد يكفه
الصفحه ٥٥٧ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعد ان بلغه ذلك عنهم وخطبته فيهم وما قال فيها : (لأن
طعنتم في تأميري
الصفحه ٥٩٧ : خطبه في النهج : (لا يقاس بآل
محمد من هذه الأمة احد ولا يسوي بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا هم اساس الدين
الصفحه ٧ : الامامة ، إذ ليس للمسلم مندوحة عنها ، لأنّ أمر
الإمامة لازم لا يكمل الدين ولا يتم الايمان إلّا به ، ولا
الصفحه ٥٩٩ :
واخويه دون من
سواهم من الأمة كما يصرح بذلك قوله في اوّل الكلام : (لا يقاس بآل محمد من هذه
الأمة
الصفحه ١٢٣ :
كان صلحاء
الصّحابة افضل من صلحاء من بعدهم لانّهم السّابقون الى الدّين ومتبوعون فيه وغيرهم
تابع لهم
الصفحه ٦١٧ : فيهم فلا (١) ولما قال معاوية لعبد الله بن جعفر انك سيد بني هاشم ، قال
له عبد الله ان الحسن والحسين هما
الصفحه ٦٨٠ : يحفظ الله دينه ، وبهم تعمر بلاده ، وبهم ترزق عباده ،
وبهم ينزل القطر من السماء ، وبهم تخرج بركات الأرض
الصفحه ٦٩٢ : حينئذ بين ان
يكون القاتل واحدا او جماعة قلوا او كثروا فهذا فقه كلامه (عليهالسلام) وهو الحق الذي لا مرية
الصفحه ١٠٤ :
عليه التبدل
والاختلاف بتبدل الانظار واختلاف الاعتبار فيخطئ تارة وطورا يصيب كحال ائمة المجيب
الصفحه ١٨٤ : ، لأنا نقول لهم : أولا انكم علمتم ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لا يعمل في امر الدين والدنيا وتقديم
الصفحه ٦٠٠ : اعظم من فرحه
بالنبوة لسر لا يعلمه ابن ابي الحديد ولا اصحابه وقال تعالى لداود : (يا داوُدُ إِنَّا