الصفحه ٧٧ : ولزوم اتيان
المشركين عليهم لو جاهدوهم لكثرتهم ، وقد علم جميع الناس ان من جاهد من ائمة الحق
لإحياء الدّين
الصفحه ٥٣ : فالأئمة من آل محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه لا نبي بعده يحملون العباد على محجة دينهم ويلزمونهم
سبل
الصفحه ٦١٤ : الأدلة
واوّل الأئمة الاثني عشر وسيدهم امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليهالسلام) ، ثم ابنه الحسن ، ثم
الصفحه ٧١٣ :
الائمة اثنى عشر
لا يزيدون ولا ينقصون.
٦١٦
تخصيص الإمامة
بهم.
٦٢٥
ما ورد
الصفحه ٥٧٠ :
اختلفوا في عدد الرهط فقال الأكثر : هو ما دون عشرة من الرجال ليس فيهم امرأة وهو
قول ابي زيد ، وقيل : من
الصفحه ٦٧٧ : زوج ابنتي وابو
سبطي الحسن والحسين ائمة يقومون بامري ، الا وان الله تبارك وتعالى جعلني واياهم
حججا على
الصفحه ١٣٠ :
ومنها ما استفاض
من طرقنا عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه قال (من أم قوما وفيهم من هو افضل
الصفحه ٥٠٣ : مناقض لما تقدم من قول المعتزلي : ان القوم ارادوا بما
فعلوا الدين لا الدنيا ولم يميلوا الى هوى ، وانهم
الصفحه ٦٢٨ : هنا ان الأئمة اثنى عشر ، وانه تمام عدتهم فوجب الحكم ببقائه لئلا يكون زمان
التكليف خاليا من الحجة لله
الصفحه ٤٦٠ : عَلَيْكَ
أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللهُ يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ
الصفحه ١٩٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اذ لا خلافة في الشرع غير الامامة في احكام الدين ، ولزمك
اذا جعلت غيره خليفة في غير الأحكام
الصفحه ٦٣٦ : الدين بن عبد الرحمن سكن بغداد وكان من ائمة النحو ثم اعتزل الناس
وانقطع للعبادة الى ان توفي سنة ٥٧٧
الصفحه ٢٢٨ :
على أنه يلزم على
قوله ان لا يكون المتقدمون علي (عليهالسلام) من أعوان المؤمنين وانصارهم لا في زمان
الصفحه ٥٤٩ : بالرجال) (١) وقوله : (وددت ان اصارف بكم معاوية اهل الشام مصارفة
الدينار بالدرهم العشرة بواحد) (٢) وقوله
الصفحه ٩٠ :
الأعلى أولئك خلفاء الله في ارضه والدّعاة الى دينه ، اه اه شوقا الى رؤيتهم) (١) وهذا الكلام نصّ صريح في