الصفحه ١٠ : .
ومما ينزل من
السماء مثل الصواعق ، والشهب.
ومما يحدث في الجو
: من الرعد ، والبرق ، والسحاب ، والضباب
الصفحه ٢٧٩ : ومطافا لعبادته كما كان قد عهد في
السماء من البيت المعمور (٣) الذي هو مطاف الملائكة ومزار الروحانيين
الصفحه ٢٣٤ : عقلية غير متناهية ،
وتميزت عندك كل حركة عن صاحبتها ، وعرفت أن المحرك الأول (١) لجملة السماء واحد ، ولكل
الصفحه ١٢٥ :
وقال هرقل :
السماء كرة متحركة من ذاتها. والأرض مستديرة ساكنة جامدة بذاتها. والشمس حللت كل
ما فيها
الصفحه ١٧١ : سما.
ورأى جارية تتعلم
الكتابة فقال : يسقى هذا السّهم سما ليرمى به يوما ما.
ورأى امرأة ضاحكة
فقال
الصفحه ١٧٦ :
الأفعال.
وقال : السماء
مسكن الكواكب ، والأرض مسكن الناس على أنهم مثل وشبه لما في السماء ، فهم الآبا
الصفحه ٢٨٨ : ، واستقبل الكعبة
ورماه إلى السماء وقال : «يا رب : بحق هذا الغلام» ورماه ثانيا وثالثا. وكان يقول
بحق هذا
الصفحه ٣٤ : نقطة لامعة ، ويمتاز عن سائر نجوم السماء بحلقة عريضة رقيقة
ملتفة حوله ، والمعروف حتى الآن أن له عشرة
الصفحه ٣٥ : ).
وأما الزهرة ففلكها داخل فلك الأرض
كعطارد ، فإذا كانت إلى الجهة الشرقية من الشمس فهي نجمة السماء وتغرب
الصفحه ٣٧ : السماء ، والسجود لآدم عليهالسلام أفضل من التسبيح والتهليل والتقديس.
وليعلم أن الكمال
في إثبات الرجال
الصفحه ٤٠ : يجوز أن يكلم الله بشرا؟ وهل يكون كلامه من جنس
كلامنا؟ وكيف ينزل ملك من السماء وهو ليس بجسماني؟ أبصورته
الصفحه ٥٦ : بمنزلة الجوع والعطش للبدن ، لأن هذين خلاء النفس ، وهذين خلاء
البدن.
وقال : أحمد
الأشياء عند أهل السما
الصفحه ٥٧ : وصاح
، وفي حديث حذيفة في قصة قوم لوط : فألوى بها حتى سمع أهل السماء ضغاء كلابهم ،
وفي رواية : حتى سمعت
الصفحه ٦٤ : . قالوا : وهو من زبرجدة خضراء وإن
خضرة السماء من خضرته. (انظر معجم البلدان ٧ : ١٥).
(٣) سورة الأنعام
الصفحه ٧٠ : ء كانت
الكميات مجردة عن المادة ، أو كانت مخالطة بعد ؛ فأحدث بعدهم أرسطوطاليس (٢) الحكيم علم المنطق وسماه