وكتاب «الأجوبة الموعبة» (١) ، وكتاب «بهجة المجالس» ، وكتاب «المعروفين بالكنى» (٢) ، وكتاب «الكافي في الفقه» (٣) ، وكتاب «الدّرر في اختصار المغازي والسّير» (٤) ، وكتاب «القصد والأمم في أنساب العرب والعجم وأوّل من نطق بالعربيّة من الأمم» (٥) ، وكتاب «الشّواهد في إثبات خبر الواحد» (٦) ، وكتاب «الإكتفاء في القراءات» (٧) ، وكتاب «الإنصاف فيما في اسم الله من الخلاف» (٨) ، وكتاب «الفرائض» (٩) ، وأشياء من الكتب الصّغار (١٠).
قال أبو عليّ بن سكّرة : سمعت أبا الوليد الباجيّ ، وجرى ذكر ابن عبد البرّ ، فقال : هو أحفظ أهل المغرب (١١).
وقال الحافظ أبو عليّ الغسّانيّ : سمعت أبا عمر بن عبد البرّ يقول : لم
__________________
(١) في الترتيب : «الأجوبة الموعبة في الأسئلة المستغربة». وقد ذكر قبله عدّة كتب.
(٢) في الترتيب : «أسماء المعروفين بالكنى ، سبعة أجزاء».
(٣) زاد في الترتيب : «في الاختلاف وأقوال مالك وأصحابه رحمهمالله ، عشرون كتابا».
(٤) طبع في القاهرة سنة ١٩٦٦ بتحقيق الدكتور شوقي ضيف.
(٥) طبع باسم «القصد والأمم في التعريف بأصول أنساب العرب والعجم» ومعه «الإنباه على قبائل الرواة» بالقاهرة سنة ١٣٥٠ ه.
(٦) قال في (جذوة المقتبس ، وبغية الملتمس) : «جزء».
(٧) في الترتيب : «الإكتفاء في القراءة». وقد سبق أنه «الإكتفاء في قراءة نافع وأبي عمرو بن العلاء بتوجيه ما اختلف فيه» جزء واحد.
(٨) في هامش الأصل : «ث كذا بخطه ، وإنما هو فيما في البسملة» ، وفي الترتيب «في بسم الله».
(٩) في الترتيب : «الإشراف في الفرائض».
(١٠) وفاته أن يذكر : «البستان في الإخوان» ، و «اختصار تاريخ أحمد بن سعيد».
ومن مؤلّفات ابن عبد البرّ أيضا : «أخبار أئمة الأمصار» سبعة أجزاء.
«كتاب التجويد والمدخل إلى علم القرآن بالتجريد» ، جزءان.
«اختلاف أصحاب مالك بن أنس واختلاف رواياتهم عنه» ، أربعة وعشرون جزءا.
«كتاب العقل والعقلاء وما جاء في أوصافهم عن الحكماء والعلماء» ، جزء واحد. (الجذوة ، والبغية.
ولابن عبد البرّ في وصف كتاب «التمهيد» :
سهير فؤادي من ثلاثين حجة |
|
وصاقل ذهني والمفرّج عن همّي |
بسطت لكم فيه كلام نبيّكم |
|
لما في معانيه من الفقه والعلم. |
وفيه من الآداب ما يهتدى به |
|
إلى البرّ والتقوى وينهى عن الظلم |
(ترتيب المدارك ٤ / ٨٢٠).
(١١) الصلة ٢ / ٦٧٧ ، ٦٧٨ ، وفيات الأعيان ٧ / ٦٦.