لطف في العبارة ليست بمنقولة في نسخة من تلك النسخ المصححة المعتبرة عندنا. وقوله : وعدمه منا ، اي وعدم تصرفه منّا وذلك بأن يكون غائبا ولكن عدمه هذا منّا. ورسائلنا الاربع : الامامة بالعربية والثلاث الاخرى بالفارسية : نهج الولاية ، انسان كامل از ديدگاه نهج البلاغة ، انسان وقرآن ؛ لعلّها تجديك في المقام.
قوله : لعدم احاطته. ٣٦٤ / ١٢
بل الحق انه نور وتبيان لكل شيء كما نطق به لسانه الصدق ، ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء (النحل ٩٠) والصواب فيه ما قاله الوصي عليهالسلام في الخطبة ١٢٣ من النهج : وهذا القرآن انما هو خط مسطور بين الدفتين لا ينطق بلسان ولا بدّ له من ترجمان وانما ينطق عنه الرجال.
قوله : أو لا لهما. ٣٦٤ / ١٥
باتفاق النسخ كلّها والضمير راجع الى الدلالة والأمارة.
قوله : الى مراد الله ، ٣٦٤ / ٢٠
كما في (م ، ق ش ، د) وفي (ص ، ز) : الى امر الله.
قوله : من اقامته. ٣٦٥ / ١
هكذا جاءت العبارة في النسخ الثلاث الاولى اي (م ، ص ، ق) وهي توافق قوله : ويفوت الغرض من نصبه فان نصبه هو اقامته. وفي (ش ، د ، ز) : من إمامته.
قوله : كان الانسان معصوما. ٣٦٥ / ١٩
وفي نسخة (م) وحدها كان الامام معصوما ، والنسخ الاخرى كلها كان الانسان معصوما والانسان انسب باسلوب الكلام من الامام.
قوله : ولا ترجيح في المساوى. ٣٦٦ / ٣
كما في (ص ، ق ، ش ، ز ، د) وفي (ت) : وإلّا يرجّح في التساوى. وفي (م) ولا ترجيح