قائمة الکتاب
المقصد الأول في الامور العامّة وفيه فصول :
الفصل الأول في الوجود والعدم وفيه مسائل :
الفصل الثاني في الماهية ولواحقها
الفصل الثالث في العلّة والمعلول وفيه مسائل :
المقصد الثاني في الجواهر والأعراض وفيه فصول :
الأول في الجواهر وفيه مسائل :
الفصل الثاني في الاجسام وفيه مسائل :
الفصل الثالث في بقية أحكام الأجسام ويشتمل على مسائل :
الفصل الرابع في الجواهر المجرّدة وفيه مسائل :
الفصل الخامس في الأعراض وفيه مسائل :
الثاني الكيف وفيه مسائل :
الثالث المضاف وفيه مسائل :
المقصد الثالث في إثبات الصانع تعالى وفيه فصول :
الأولى في وجوده تعالى
الفصل الثاني في صفاته تعالى وفيه مسائل :
الفصل الثالث في أفعاله تعالى وفيه مسائل :
المقصد الرابع في النبوة وفيه مسائل :
المقصد الخامس في الإمامة وفيه مسائل :
المقصد السادس في المعاد وفيه مسائل :
التعليقات على كشف المراد
٤٢٩
إعدادات
كشف المراد في شرح تجريد الإعتقاد
كشف المراد في شرح تجريد الإعتقاد
المؤلف :الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :مؤسسة النشر الإسلامي
الصفحات :646
تحمیل
ص ٣٦٩). والكلب هو الحيوان المفترس فيشمل الاسد والذئب ونحوها.
وقوله : فلحس. ٣٥٦ / ٢٠
كما في (م) والنسخ الاخرى : يهمش مكان فلحس.
قوله : واخبر بموت النجاشي. ٣٥٦ / ٢١
ثم جمع المسلمين في البقيع فصلى على جنازة النجاشي عن بعد. وقد كان النجاشي قد آوى المسلمين في حبشة وان الله لا يضيع اجر من احسن عملا.
قوله : وقال الجويني هو الفصاحة والاسلوب معا. ٣٥٧ / ١١
هكذا نقلت العبارة باطباق جميع النسخ التي عندنا. وما في المطبوعة : وقال اهل الحق هو الفصاحة والاسلوب معا ، يعد من تحريفات الكتاب.
قوله : وقيل للصرفة. ٣٥٧ / ٩
قال في نقد المحصّل : اعجاز القرآن على قول قدماء المتكلمين وبعض المحدثين في فصاحته. وعلى قول بعض المتأخرين في صرف عقول الفصحاء القادرين على المعارضة عن ايراد المعارضة. قالوا كل اهل صناعة اختلفوا في تجويد تلك الصناعة فلا محالة يكون فيهم واحد لا يبلغ غيره شأوه وعجز الباقون عن معارضته ولا يكون ذلك معجزا له لأن ذلك لا يكون خرقا للعادة لكن صرف عقول اقرانه القادرين على معارضته عن معارضته يكون خرقا للعادة فذلك هو المعجز. والاستدلال بالاخلاق والافعال أيضا قوي وهو معنى قوله تعالى (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) فان ذلك يشهد على صدقه في دعواه وهو صادر منه. انتهى كلامه.
وقال ياقوت في معجم الادباء : قرأت بخطّ عبد الله بن محمّد بن سعيد بن سنان الخفاجيّ في كتاب له الّفه في الصرفة زعم فيه ان القرآن لم يخرق العادة بالفصاحة حتى صار معجزة للنبيّ (ص) وان كل فصيح بليغ قادر على الاتيان بمثله إلّا انهم صرفوا عن ذلك لا أن يكون القرآن في نفسه معجز الفصاحة وهو مذهب لجماعة من المتكلمين والرافضة منهم بشر المريسيّ والمرتضى ابو القاسم قال في تضاعيفه وقد حمل جماعة من الادباء قول اصحاب هذا الرأي على انّه لا يمكّن احد