قوله : قال نمرود عند ذلك. ٣٥٣ / ١٠
كما في النسخ كلّها إلّا (ق) ففيها : قال عمّه عند ذلك. ولكن كلام الخواجة حيث قال : وفرعون ابراهيم ، يعطى الاول. نعم جاءت العبارة في (ق ت) بالواو بعد فرعون ، اي : وفرعون وابراهيم. فعلى هذا الوجه يمكن أن يقال : وقصة عمّ ابراهيم. فكان فرعون هو فرعون موسى كما يقال في قصة فرعون موسى انه قال انفلق البحر هيبة منّى فأدركه الغرق. ولكن الصواب هو الاضافة اي : فرعون ابراهيم ، كما في (م ص د ش ز) على ان الشارح لم يشر الى فرعون موسى اصلا.
قوله : النظر في معجزته ٣٥٤ / ١١
كما في (ص) والباقية : النظر في معجزتهم.
قوله : والتحدي. ٣٥٤ / ١٧
قال الجوهري في الصحاح : تحدّيت فلانا اذا ماريته في فعل ونازعته الغلبة.
قوله : وسلامه. ٣٥٥ / ٣
بالإضافة باتفاق النسخ كلها ، أي مع سلامته صلىاللهعليهوآلهوسلم من القتل.
قوله : كنبوع الماء. ٣٥٥ / ٦
وفي (م) : كنبع الماء. والنبوع والنبع بمعنى. وما في المطبوعة من قوله. «كينبوع الماء» فهو محرف كنبوع الماء.
قوله : ان القرآن معجز ٣٥٤ / ٢١
لا يخفى عليك ان معجزات السفراء الالهية على قسمين قولي وفعلي والقولي اقوى الحجتين على حجيّتهم وقد استوفينا البحث عن ذلك في رسالتنا نهج الولاية (ص ١٩٥ ـ ٢٠٢ ط ١ من ١١ رساله فارسى). فان شئت فراجع إليها.