الكتاب.
قوله : ويستند. ٣٤٢ / ١٣
اي السعر ، وان شئت قلت : كل واحد من الرخص والغلاء. وفي (ش ق د) : ويستندان. اي الرخص والغلاء ، والمآل واحد. وفي (م ص ز ت) : ويستند. وظاهر الشرح يوافق الوجهين ، والنسخ الثانية امتن من الاولى غالبا كما اخترناه.
قوله : والنافع والضار. ٣٤٦ / ٢
كما في (ق ش د ز ت) وفي (م ص) : والمنافع والمضار. ونسخ الشرح القديم موافقه للاولى.
قوله : وتجب في النبي العصمة. ٣٤٩ / ٣
الحق أن السفير الالهي مؤيد بروح القدس ، معصوم في جميع احواله واطواره وشئونه قبل البعثة او بعدها فالنبي معصوم في تلقي الوحي وحفظه وابلاغه كما انه معصوم في افعاله مطلقا بالأدلّة العقلية والنقلية فمن اسند إليه الخطأ فهو مخطئ ، ومن اسند إليه السهو فهو أولى به. ونقل الروايات والاخبار بل الآيات القرآنية في ذلك يؤدّي الى الاسهاب وتنزيه الأنبياء لعلم الهدى السيد المرتضى أغنانا عن ورود البحث عن هذه المسائل.
قوله : والانكار عليه. ٣٤٩ / ٤
وفي (ق د) : للانكار عليه. والباقية كلّها : والانكار عليه.
قوله : وان يكون منزها عن الأمراض المنفرة ٣٥٠ / ٤
في خصال الصدوق وخامس البحار في كتاب النبوة (ص ٢٠٤ ط ١).
في خبر القطان عن السكرى عن الجوهري عن ابن عمارة عن ابيه عن جعفر بن محمد عن ابيه عليهالسلام قال ان أيوب عليهالسلام ابتلى سبع سنين من غير ذنب (بغير ذنب ـ خ ل) وان الأنبياء عليهمالسلام لا يذنبون لانهم معصومون مطهرون لا يذنبون ولا يزيغون ولا يرتكبون ذنبا لا صغيرا ولا كبيرا. وقال ان ايّوب عليهالسلام من جميع ما ابتلي به لم تنتئنّ له رائحة ولا قبحت له صورة ولا