قوله : الاجسام الباقية. ٢٧١ / ٧
كما في (م) والنسخ الباقية : الاجسام الثابتة. والصواب الاول كما يصرّح به في شرح المتن التالي.
قوله : ويتضادّ لتضادّ ما فيه. ٢٧٢ / ٢
كما في غير (م) وفيها : ويتضادّان لتضادّ ما فيه ، على التثنية. ولعلها باعتبار السكونين أي يتضادّ سكون سكونا لتضادّ ما فيه.
قوله : درجات متفاوته ، ٢٧٣ / ٨
هكذا في جميع النسخ إلّا (م) ففيها : درجات متقاربة.
قوله : ولا يعلل الجنس ، ٢٧٤ / ١٥
المراد بالجنس في المقام الكون أي الأين كما تقدم في كلام الشارح آنفا بيان قوله : «ومن الكون طبيعى وقسري وارادي» من ان الكون هو الجنس ، فان الكون عند المعتزلة هو الجنس لانواعه الاربعة : الحركة والسكون والاجتماع والافتراق.
قوله : العارضين لها. ٢٧٥ / ٩
كما في (ز) وفي عدة نسخ مخطوطة مصححة معتبرة (م ق ص ش د) : العارضان لها ، وكذا في عبارة الشارح. ومتن الشوارق والقوشجي والشرح القديم للاصفهاني والنسخة المنسوبة الى خط الخواجة كلّها : العارضان لها فالنعت مقطوع تنبيها على أن الزمان يلحقه التقدم والتأخر لذاته.
قوله : كالتسلح ، ٢٧٧ / ١٧
بالحاء المهملة ، والمعجمة مهملة.
اما عبارة الشيخ فقال في الفصل الثالث من ثانية طبيعيات الشفاء في بيان المقولات التي تقع الحركة فيها : وأما مقولة الجدة فانّى إلى هذه الغاية لم اتحققها. والذي يقال : إن هذه المقولة تدلّ على