قوله : قال وقولهم لا علية بين المتضائفين. ١٨٠ / ٢١
وفي (م) : قال لا علية بين المتضائفين. وظاهر الشرح يوافقها.
قوله : والاول وهو ان يكون الحاوى علة في المحوى. ١٨١ / ٤
باتفاق النسخ كلها ، واسلوب الكلام يقتضي أن يقال. علة للمحوى.
قوله : واما النفس فهي الكمال. ١٨١ / ٢١
اقول يناسب المقام الرجوع الى رسالتنا الموسومة بعيون مسائل النفس ممّا برز من قلم الراقم. وهي تنشعب الى ستة وستين عينا في كل عين تنهمر حقائق نوريّة في معرفة النفس ونرجو أن تكون تامة الفائدة لأهل التحقيق وأن تقع موقع قبول ارباب البحث والتنقيب والله سبحانه ولي التوفيق.
قوله : الذي يحصل من اجتماعهما. ١٨٢ / ٣
هكذا بافراد الموصول باطباق النسخ وكأن الصواب الذين على التثنية اي الجسم والنفس الذين يحصل من اجتماعها الخ (الشفاء ج ١ ط ١ ص ٢٧٨).
قوله : وغير توسطها. ١٨٢ / ١٠
وذلك كعلم النفس بنفسها وبآلاتها من القوى ومحالّها ، وادراكها الحقائق المرسلة والكليات المطلقة.
قوله : وعليه ثلاثة أوجه. ١٨٢ / ١٥
باتفاق النسخ كلّها. أي يستدلّ عليه ، او يدلّ عليه ، أو نحوهما.
قوله : وفي هذا الوجه نظر الخ. ١٨٢ / ١٩
والماتن في شرحه على الفصل الخامس من نفس الاشارات اورد هذا النظر ثم اجابه على