قوله : او الاتصاف بالوسط. ١١١ / ٢١
اي او عند الاتصاف بالوسط.
قوله : كالفاتر. ١١٢ / ٣
وهو المتوسط بين الحرارة والبرودة.
قوله : وهو انه لا يعرض الخ. ١١٢ / ٥
هذا الدليل بأسره خلاصة ما ذكره الشيخ في إلهيات الشفاء وكذا الحكمان الآتيان (ج ٢ ط ١ ص ٤٢٥ وص ٥٥١).
قوله : وهو منفي ، ١١٢ / ٩
اي التضادّ منفيّ عنها. وقال الشارحان صاحب الشوارق والقوشجي : ان مستند هذا الحكم والحكم الآتي وهو قوله ومشروط في الانواع باتحاد الجنس ، هو الاستقراء.
قوله : لانها ليسا جنسين الخ. ١١٢ / ١١
لأنا قد نعقل الاشياء التي يطلق عليها الخير او الشر مع الذهول عن كونها خيرات او شرورا وقد تقدم آنفا توضيح ذلك تفصيلا عن الشيخ والطوسي.
قوله : ولا ينتقض بالشجاعة والتهور. ١١٢ / ١٤
بأن يقال انهما ضدّان مع كونهما تحت جنسين هما الفضيلة والرذيلة.
قوله : وجعل الجنس والفصل واحد. ١١٢ / ١٦
قد تقدم في المسألة الرابعة من هذا الفصل أيضا حيث قال : وجعلاهما واحد. ثم ان العبارة في (م ت ص) منصوبة هكذا : وجعل الجنس والفصل واحدا بالنصب والباقية بالرفع. والظاهر أن الرفع صواب.