وقوله : وفصل ان كانت مقولة ، ١٠٢ / ٢٢
كوحدة زيد وعمرو من حيث انهما ناطق.
وقوله : وهو الوحدة نفسها ، ١٠٣ / ٤
كما سيأتي في آخر هذه المسألة من أن الوحدة قد تعرض لذاتها.
قوله : كنسبة الرائس. ١٠٢ / ١٣
كما في (م) والباقية كنسبة الربّان.
وقوله : فالوحدة بينهما عرضية ، ١٠٢ / ١٥
كما في (م) والنسخ الاخرى : فالوحدة فيهما عرضية.
قوله : والهو هو على هذا النحو. ١٠٣ / ١٤
الهو هو لفظ مركب جعل اسما فعرف باللام والمراد به الحمل الايجابى بالمواطاة.
وقوله : فلا يعرض ، ١٠٣ / ١٧
ضمير الفعل راجع الى الهو هو اي لا يعرض الهو هو للشخص الواحد بخلاف الوحدة.
قوله : والوحدة في الوصف. ١٠٣ / ١٨
المتن والشرح مطابقان للنسخ كلها ، وما في المطبوعة قد سقط منها سطر. والمراد من قوله هذا أن الشيئين المتغائرين آن اتحدا في الوصف العرضي كالثلج والعاج في البياض ، او اتحدا في الوصف الذاتي كالانسان والفرس في الحيوانية ، فان اسماء الوحدة تتغاير بتغاير المضاف إليه الوحدة لأن الوحدة تضاف الى ذلك الوصف كوحدة البياض في الأولين ، ووحدة الحيوانية في الأخيرين ، وغيرهما.