الصفحه ٧٥ : قبل نزول الآية ، مع استفاضة الأخبار من طرق العامة والخاصة
أن هذه الآية نزلت بعد نصب النبي (ص) عليا
الصفحه ٩٢ :
نبي واحد حتى افترقئا في صلب عبد المطلب ففيّ النبوة وفي علي الخلافة. وفي خبر
رواه ابن المغازلي عن جابر
الصفحه ٣٠٢ : شعرهم أيضا بل هي أصل
الحلول.
(الثالثة) التناسخ ، وهذا من عقائدهم الأصلية ، وبعد لازما للحلول ومتأخرا
الصفحه ١٠٩ : طالب ضربة ما كان في الإسلام أيمن منها ، ضربته لابن عبد
وديوم الخندق.
قال عمر بن عبد
العزيز : ما علمنا
الصفحه ١١٣ : عمره ، إلا اذا وافق عمله رأي من يقلده بعد ذلك وقد
اتفق له أن عمله جاء بقصد القربة الى الله تعالى
الصفحه ١٣١ : المشعران
بعد مناها
بل به الأرض قد
علت إذ حوته
فغدت أرضها عطاف
سماها
الصفحه ١٤٥ : سنة خمسين او في ست من صفر او السابع منه ، وكان عمره (ع)
حين استشهد سبعا واربعين سنة وبالتاريخ الميلادي
الصفحه ١٤٨ :
ومن كلامه أيضا
قوله في توديع أبي ذر وقد أخرجه عثمان من المدينة بعد أن أخرجه معاوية من الشام :
يا
الصفحه ١٥١ : ، وذلك بعد صلاة الظهر ، وكان عمره الشريف يوم
ذاك سبع وخمسون سنة ، وقاتله شمر بن ذي الجوشن أو سنان بن أنس
الصفحه ٢٤٥ :
السابع من النجم الثاقب بعد ذكر ترجمة هذا الخبر بالفارسية اسماء جماعة أخرى ممن
اطلع على معجزات صاحب الأمر
الصفحه ٤٧ : أربعة لا يمكن
المساعدة عليه بعد ورود النصوص عن أهل البيت عليهمالسلام الذين هم أدرى بما في البيت
الصفحه ١١٤ : ، وهو على حد الشرك بالله كما جاء في الحديث عن صادق آل
البيت عليهمالسلام.
النبي محمد بن عبد الله
الصفحه ١١٩ :
نص رسالة للنبي (ص) إلى المقوقس ملك القبط بمصر)
وفي عباراتها بعض
الاختلاف فيما أورده المؤرخون
الصفحه ١٣٢ :
از بازوي باب
حطه خيبر كه گشاد
به ناقه لا يؤدي
عني كه نشست
بر دوش نبى پاى
الصفحه ١٤٢ :
وعن الغزالي قال :
وكان النبي صلىاللهعليهوآله يقول للحسن «أشبهت
خلقي وخلقي».
وكان أبيض مشربا