الصفحه ١٥٤ : ؟ قال : لا يزور أباك واخاك وأنت إلا الصديقون من امتي ـ الخبر.
(قاتل الحسين (ع)
في تابوت من النار
الصفحه ١٦٨ : سلمة لأم ولد.
(وفاته وشهادته عليهالسلام):
توفى الامام
الباقر (ع) في خلافة هشام بن عبد الملك. وقال
الصفحه ١٧٣ :
الأئمة الاثني عشر
على مذهب الامامية ، وكان من سادات أهل البيت ، ولقب بالصادق لصدقه في مقالته
الصفحه ١٩٨ : »
وكتب أربعة وعشرون ألف رجل هذا الحديث.
روى المسعودي في
اثبات الوصية أن المأمون استقبل الرضا
الصفحه ٢٠٩ :
في ذلك؟ فقلت :
لأن اليد من الأصابع والكف الى الكرسوع ويقول الله تعالى في التيمم (فَامْسَحُوا
الصفحه ٢٥٣ :
١٠ ـ ذهاب تسعة
اعشار الناس :
قال المجلسي في
البحار ج ١٣ / ١٦٧ عن ابن عقدة عن هشام عن زرارة قال
الصفحه ٢٥٤ :
في باب أمور تكون
بين يدى الساعة ص ٢٤٢ أنه روى عن رسول الله (ص) قال : لتقصدنكم نار هي اليوم خامدة
الصفحه ٢٦١ : عن أبي عبد الله الامام الصادق عليهالسلام في حديث طويل الى أن قال : فاذا رأيت الحق قد مات وذهب
أهله
الصفحه ٢٦٤ :
عن عبد الله بن
رزين عن عمار بن ياسر أنه قال : دعوة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان فالزموا الأرض
وكفوا
الصفحه ٢٦٦ : مفضل إن في حوالي رى جبلا اسود تبنى في ذيله بلدة تسمى بطهران وهي دار
الزوراء ، انه تكون قصورها كقصور
الصفحه ٢٨٠ :
المأكول والملبوس
والمعادن ، وتجب الطمأنينة في الركوع والسجود بقدر الذكر الواجب ، ولا تجوز الصلاة
الصفحه ٢٨٤ :
والكمان والعود ...
الخ ، وآلات القمار كالشطرنج والنرد الخ.
٣ ـ ويحرم الأكل
في اواني الذهب والفضة
الصفحه ٢٨٧ :
٢٠ ـ واما في
الإرث فيعتقد الشيعة بأن الحبوة للولد الاكبر ، وأنهم يخصونه بثياب أبيه وملابسه
ومصحفه
الصفحه ٢٨٩ : تعتقده الشيعة
في القصاص والديات فهو أن دية الحر المسلم مائة من الإبل او مائتان من البقر او
ألف شاة او
الصفحه ٢٩٥ :
فهم يتعرضون
لزيارة قبر اولياء الله واحبائه رغبة في ثوابه ورجاء لمغفرته وجزيل احسانه ، لأن
لهم