الصفحه ٢٠٥ :
السم ، وقد شاع
ذلك واشتهر حتى قال في ذلك ابو فراس الحمداني :
باءوا بقتل
الرضا من بعد بيعته
الصفحه ٢١٠ : . وهو اوّل من هاجر من المدينة إلى قم في تاريخ سنة ٢٥٦ ه ومات في يوم
الاربعاء سنة ٢٩٦ ه وقبره بقم مشهور
الصفحه ٢٩٠ : انفسهم لعظم المصيبة وامتلاء قلوبهم من المحبة الحسينية
ثبتهم الله تعالى بالقول الثابت في الحياة الدنيا
الصفحه ٣٢ :
تب علينا فاننا
بشر
ما عرفناك حق
معرفتك
عقيدة الامامية في أن العباد ليسوا
الصفحه ٧٩ : الناس وأطوعهم لله واقربهم منه (وزهد علي صلوات الله
عليه كالشمس في رابعة النار).
(السابع) أن تظهر منه
الصفحه ٢٨٧ :
٢٠ ـ واما في
الإرث فيعتقد الشيعة بأن الحبوة للولد الاكبر ، وأنهم يخصونه بثياب أبيه وملابسه
ومصحفه
الصفحه ١٦ : من مياه ولما امكن السكنى
عليها من شدة الحرارة وذلك لقربها من الشمس.
ولو لا أن الله
تعالى قد احاط
الصفحه ٢٢ : المدة التي بحب أن تنقضي لوصول شعاعها إلينا تقطع في الفضاء
في سيرها الطبيعي المقرر من جانب الله تعالى
الصفحه ٢٩ :
عين الذات واي
منها زائد على الذات فغاية ما يجد العقل طريقا الى كما له المطلق هو سلب النقائض
عنه
الصفحه ٢١٤ : وحكمه عليهالسلام): ـ
من جمع لك وده
ورأيه فاجمع له طاعتك.
من هانت عليه نفسه
فلا تأمن شره.
الدنيا
الصفحه ٢٨٢ :
ويعتقدون بوجوب
الحج في العمر مرة واحدة على كل من استطاع إليه سبيلا ويتخير تاركه بين أن يموت
يهوديا او
الصفحه ١٢٠ :
(مواهبه وملكاته):
وأما مواهبه
وملكاته فقد جاء في (شفاء القاضي عياض) شرح الخفاجي : واما وفور عقله
الصفحه ٢٩٧ :
قوله تعالى في الآية ١١٥ من سورة هود (وَأَقِمِ الصَّلاةَ
طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ٢٤٧ : عبيد الله
التميمي ٢٢٩ ابو طاهر علي ابن يحيى الزراري (الرازي خ ل) ٢٣٠ احمد بن ابراهيم بن
مخلد ٢٣١ محمد
الصفحه ٦٦ :
تأخذ محل التالفة
وتقوم مقامها في صدور ذلك العمل مرة ثانية وحفظ ذلك الهيكل من الانهيار والدمار