الصفحه ١١٣ : تتغير بتغير الزمان والأحوال «حلال محمد حلال الى
يوم القيامة وحرامه حرام الى يوم القيامة».
والأدلة
الصفحه ١١٥ : شفاعتهما بحق محمد وآله
الطاهرين) ، فسمى رسول الله (ص) ذلك العام بعام الحزن.
وهاجر النبي (ص)
الى المدينة
الصفحه ١٢٦ : لأوثانها منكرة لله مع عرفانها
، فأنار الله بأبي محمد ظلمها وكشف عن القلوب بهمها وجلا عن الأبصار غممها
الصفحه ١٣٢ : فيه ، وآمنت
بالله وبالدين الذي جاء به محمد (ص) ايمانا حقا لا يخالجه شك ولا تتنازعه شبهة ،
أجل ما ذا
الصفحه ١٣٦ :
قال شمس الدين
محمد بن طولون في تاريخ الأئمة الاثنا عشر : وهاجر علي (ع) إلى المدينة ، واستخلفه
الصفحه ١٤٢ : القبرصى : ويصدق
هذا الخبر ما رواه محمد بن اسحاق قال : ما بلغ أحد من الشرف بعد رسول الله ما بلغ
الحسن بن
الصفحه ١٥٣ : ابن حجر.
(لا يزور الحسين (ع)
إلا الصديقون):
كامل الزيارة لابن
قولويه باسناده عن جعفر بن محمد قال
الصفحه ١٥٥ :
كامل الزيارة :
محمد الحميدي عن الحسن بن علي بن زكريا عن عمرو بن المختار عن إسحاق بن بشير عن
العوام
الصفحه ١٥٧ : جعفر المعروف بجعفر الطيار الشهيد في موته من أرض
فلسطين قريب بيت المقدس اثنان وهما محمد وعون. ومن اولاد
الصفحه ١٥٨ : الى مكان
لا يعلم فلا أصل له ، فهي أم ولد. ونحل الأخرى محمد بن ابى بكر بن ابى قحافة فولدت
له القاسم
الصفحه ١٦٠ : الله» قال الامام للمؤذن : اسألك بحق محمد أن تسكت حتى
اكلم هذا ، والتفت إلى يزيد وقال : هذا الرسول
الصفحه ١٦٧ : : اتقوا شيعة آل
محمد ، وكونوا النمرقة الوسطى يرجع إليكم الغالي ويلحق بكم التالي. قالوا : وما
الغالي؟ قال
الصفحه ١٧٨ : مائة مصنف. جعفر الصادق وهو ابن محمد الباقر بن علي زين العابدين ، كان من
سادات أهل البيت ولقب بالصادق
الصفحه ١٨١ : وعمه الحسن عليهمالسلام ،
الامام السابع
موسى الكاظم عليهالسلام
هو الامام موسى بن
جعفر بن محمد بن
الصفحه ١٨٢ : والصبر عليه من
فعل الظالمين به حتى مضى قتيلا في حبسهم ووثاقهم.
وقال كمال الدين
محمد بن طلحة الشافعي في