الصفحه ٩١ : طالب نورا بين يدى الله قبل أن يخلق
آدم بأربعة عشر الف عام ، فلما خلق الله تعالى آدم قسم ذلك النور جز
الصفحه ٩٩ :
قد ألف كتابا في الرد على الفرقة المحقة والطائفة الحقة وفي تكفيرهم وتكذيبهم ،
وذكر جملة من المفتريات
الصفحه ١٦٠ : سادات التابعين ، وكان يصلي في الليل واليوم ألف
ركعة.
وروى الأربلي في
كشف الغمة فقال : كانت له جارية
الصفحه ١٧٧ : الأحيان أربعة آلاف من
العلماء المشهورين ، وقد الف تلاميذه من جمع الأحاديث والدروس التي كانوا يتلقونها
في
الصفحه ١٩٨ : »
وكتب أربعة وعشرون ألف رجل هذا الحديث.
روى المسعودي في
اثبات الوصية أن المأمون استقبل الرضا
الصفحه ٢٣٥ : قوله تعالى (فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً) وبالنسبة الى المسيح (ع) في قوله
الصفحه ٢٩١ :
منذ قرون (ألف
ومائة سنة) وان تضمنت لبس الرجال ملابس النساء على الأقوى ، وان المحرم من تشبيه
الرجل
الصفحه ٥٤ : القول بعدم التحريف من معتقدات الامامية.
(ومنهم) شيخ
الطائفة ابو جعفر محمد الطوسي ، وصرح بذلك في أول
الصفحه ٥٥ : ) بطل العلم
المجاهد الشيخ محمد الجواد البلاغي في مقدمة تفسيره آلاء الرحمن وإعجاز القرآن ص
٤١.
وقد نسب
الصفحه ٢٥٨ : محتوم.
٢٦ ـ اختلاف العجم
ويصلب الشيخ فضل الله النوري :
في إلزام الناصب
عن مجمع النورين عن غيبة ابن
الصفحه ٢٦٩ : حتى يذهب تسعة اعشار الناس.
٥٠ ـ صلب الشيخ
الطبرسي :
في مجمع النورين
عن غيبة ابن عقدة عن الصادق
الصفحه ٣٠٧ :
أمالي
للصدوق
الغيبة
للشيخ الطوسي
اثبات
الصفحه ٦٨ : الصالح جسدا وقد شاركت في تكوين جسده اجزاء
من جسد الطالح.
فان مثل هذا
الاعتراض يرده الشيخ الأعظم الشيخ
الصفحه ١٣٢ :
گرامي كه نهاد
(والده):
ابوه ابو طالب شيخ
البطحاء ، واسمه عبد مناف ، ويكنى بأبي طالب اكبر ولده
الصفحه ١٧٢ : الشيخ المفيد
في (الارشاد) ونقل الناس عنه من العلوم ما سارت به الركبان وانتشر ذكره في
البلدان.
قال