الصفحه ٨٧ : ،
فنزلا وكان جبرائيل عند رأسه وميكائيل عند رجليه فقال جبرائيل : بخ بخ من مثلك يا
ابن أبي طالب يباهي الله
الصفحه ١٠١ : إلا مؤمن
ولا يبغضني إلا منافق.
واخرج الترمذي عن
ابى سعيد الخدري قال : كنا نعرف المنافقين ببغضهم عليا
الصفحه ١١٢ : ، وهي عند الشيعة أصلية ومأخوذة من قول الامام علي
بن أبي طالب «اوّل الدين المعرفة» وبناء على هذا فان
الصفحه ١٢٣ : الله (ص) : إن تطعنوا في إمارته فقد طعنتم في إمارة
ابيه من قبل ، وانه لخليق للامارة وكان ابوه خليقا لها
الصفحه ١٢٦ :
ابي بكر لفاطمة الزهراء تتجلى قيمة الزهراء عليهاالسلام في العالم الاسلامي ومنزلتها في النفوس ، إذ قال
الصفحه ١٢٩ :
الله محمد بن عبد الله الحافظ النيشابوري ، قال : ولد امير المؤمنين علي بن ابي طالب
بمكة في بيت الله
الصفحه ١٣٣ : قال لولده ومواليه :
أخرجوا أيديكم من تحت ثيابكم. فلما رأت قريش ذلك انزعجت له ورجعت على ابي طالب
بالعتب
الصفحه ١٤١ :
الامام الثاني
الحسن بن علي بن أبي طالب (ع)
هو الامام الثاني
ومن أئمة أهل البيت والسبط الأكبر
الصفحه ١٤٣ : يزدحمون للسلام عليه.
قام بالأمر بعد
ابيه وله سبع وثلاثون سنة ، وذلك سنة ٤٠ ، بايعه الناس بالخلافة يوم
الصفحه ١٤٤ : مختلف الكتب.
(زوجاته عليهالسلام):
تزوج أم إسحاق بنت
طلحة بن عبيد الله ، وحفصة بنت عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ١٤٧ : وأليقهما ببيته وشرفه ، وهما الوفاء
والشجاعة ، ومن وفائه أنه أبى الخروج على معاوية بعد وفاة أخيه الحسن لأنه
الصفحه ١٤٩ :
الهجرة ـ كتب يزيد
إلى عامله بالمدينة وهو الوليد بن عتبة بن أبي سفيان يأمره أن يأخذ البيعة له من
الصفحه ١٥٢ : الرأس الشريف المبارك واحسن الى آل
الرسول (ص). وقال نوفل بن ابي الفرات : كنت عند عمر بن عبد العزيز فقال
الصفحه ١٥٧ :
بحكم عبيد الله بن زياد بن ابيه اثنان وهما عبد الله وعبيد الله. فهؤلاء ثمانية
عشر نفسا من اهل البيت
الصفحه ١٥٩ : والحسين علي بن أبي
طالب (ع) انا ابن فاطمة الزهراء وسيدة النساء ، وابن خديجة الكبرى ، أنا ابن
المرمل بالدما