الصفحه ١٩٥ : ، فقال له بعض اصحابه : جعلت
فداك لو عزلت لهؤلاء مائدة. فقال : إن الرب تبارك وتعالى واحد والأم واحدة والأب
الصفحه ٢٠٧ :
وقد شرح بعد ذلك
هذه الأحوال ليحيى بن اكثم وأبان له أن الأحكام التي تختلف باختلاف هذه الاوضاع ثم
الصفحه ٢٠٨ : سماه.
وروى العياشي في
تفسيره عن زرقان صاحب احمد بن أبي دؤاد قاضي المعتصم قال : رجع ابن ابي دؤاد ذات
الصفحه ٢١١ : بعد ابي جعفر ابنه الحسن علي بن محمد لاجتماع خصال
الامامة فيه وتكامل فضله وأنه لا وارث لمقام أبيه سواه
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام): ـ
قال المفيد في
الإرشاد : كان الإمام بعد أبي الحسن علي بن محمد ابنه أبا محمد الحسن بن علي
الصفحه ٢١٧ : حبس أبي محمد فقالوا له
: ضيق عليه ولا توسع. فقال لهم : ما اصنع به وقد وكلت به رجلين شر من قدرت عليه
الصفحه ٢٢٥ : أبي الحجاب قال : قال رسول الله (ص) ابشروا بالمهدي ـ قالها
ثلاثا ـ يخرج على حين اختلاف من الناس وزلزال
الصفحه ٢٥١ : .
٥ ـ هجوم الكفار
على المسلمين :
سنن ابي داود
وكتاب الملاحم باب تداعي الأمم على الاسلام الجزء الرابع
الصفحه ٢٦٤ : الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي عن علي بن
جبلة عن علي بن أبي حمزة عن ابي بصير عن الصادق (ع) قال : قلت
الصفحه ٢٦٥ : كتابه عن اسماعيل بن مهران عن الحسين بن علي بن أبي حمزة عن ابيه
عن ابي بصير قال : قال ابو عبد الله
الصفحه ٢٦٨ : ابن حزم قال حدثنا ابي
سمعت يحيى بن أيوب يحدث عن يزيد بن ابي حبيب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أم سلمة
الصفحه ٢٧٤ :
ابن ابي طالب وقال
: من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، فلقيه عمر بن
الخطاب
الصفحه ٣٦ :
سالم عن أبي عبد
الله في قول الله تعالى وقالت اليهود يد الله مغلولة فقال كانوا يقولون قد فرغ من
الصفحه ٤٦ : وعشرين الف وصي فعلي أكرمهم على الله
وأفضلهم.
وأيضا في الخصال
ومعاني الأخبار مسندا عن أبي ذر (ر ض) قال
الصفحه ٨٤ : ابو نعيم الاصفهانى عن أبي سعيد الخدري : أن النبي (ص) لما أخذ بضبعي علي (ع)
يوم الغدير لم يتفرق الناس