الصفحه ٩٧ : لسعد بن أبي وقاص : ما يمنعك
أن تسب ابن أبي طالب؟ قال : فقال لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله
الصفحه ٩٩ :
كلامه :
قال ابن حجر في
الصواعق في ص ٧٣ إلى ص ١١٠ اسلم علي بن ابي طالب وهو عشر سنين وقيل تسع وقيل ثمان
الصفحه ١٠٢ : ابو يعلى
والبزاز عن سعد بن ابى وقاص قال : قال رسول الله من آذى عليا فقد آذانى.
وأخرج الطبرانى
بسند
الصفحه ١٠٤ : لأنه كناه بها.
وأخرج ابن ابى
شيبة عن عبد الرحمن بن عوف قال : لما فتح رسول الله صلىاللهعليهوآله مكة
الصفحه ١٠٩ : وأخفت أولياؤه فضائله خوفا ، وقد شاع من بين
ذين ما ملأ الخافقين.
قال ابو بكر بن
عياش : ضرب علي بن أبي
الصفحه ١١٥ : يوم وفاة ابيه شهرين.
عاش مع جده عبد
المطلب ثماني سنوات ، وبعد وفاة عبد المطلب كفله عمه ابو طالب شيخ
الصفحه ١٢١ : ثم قدما مكة فمات بها ولم يعقب
فتزوجها رسول الله.
(٣) عائشة بنت ابي بكر ، وتزوجها على رأس ثمانية
الصفحه ١٢٤ : كان
يدعوها يا حبيبة ابيها ، وسماها فاطمة الزهراء ولقبها بالزهراء والبتول ، والبتل
هو القطع لانقطاعها
الصفحه ١٣٤ : القبر ، انها كانت من
أحسن خلق الله صنعا إلي بعد ابى طالب.
(اسمه وكناه):
سماه ابو عليا ،
ويكنى أبا
الصفحه ١٣٦ : مسلم والبخاري عن سعد
بن ابي وقاص ان رسول الله خلف عليا في غزوة تبوك فقال : يا رسول الله أتخلفني في
الصفحه ١٣٧ : غيري أبي
تعرضت أم الي تشوقت ، هيهات لا حاجة لي فيك قد طلقتك ثلاثا لا رجعة لي فيها ،
فعمرك قصير وعيشك
الصفحه ١٤٦ :
الامام الثالث
الحسين بن علي بن ابي طالب عليهالسلام
هو السبط الثاني
لرسول الله ، ولد بالمدينة
الصفحه ١٤٨ :
ومن كلامه أيضا
قوله في توديع أبي ذر وقد أخرجه عثمان من المدينة بعد أن أخرجه معاوية من الشام :
يا
الصفحه ١٥١ :
والأبيات المعروفة
، وزاد فيها بيتين مشتملين على صريح الكفر.
أقول : ان صاحب
الصواعق ابن حجر ذكر أول
الصفحه ١٦٥ : علي بن ابي طالب (ع) ، ولد بالمدينة المنورة يوم
الجمعة ، وقيل يوم الاثنين غرة رجب ، وقيل ثالث صفر كما