الصفحه ٢٣٥ : وأنه من المنظرين الى يوم الوقت
المعلوم ، ولم ينكر ذلك احد من المسلمين ولم يستبعده.
وروى مسلم في
صحيحه
الصفحه ٢٥٤ :
في باب أمور تكون
بين يدى الساعة ص ٢٤٢ أنه روى عن رسول الله (ص) قال : لتقصدنكم نار هي اليوم خامدة
الصفحه ٦٥ : تبدلت احواله وصفاته ، فهو يوم كان رضيعا هو نفسه يوم صار شيخا
هرما لم تتبدل هويته ولم تتغير شخصيته ، بل
الصفحه ١٠٧ : : يا علي انك ستقدم على الله وشيعتك راضين
مرضيين ، ويقدم عليك اعداؤك غضابا مقمحين.
وقال في الصواعق
الصفحه ١٣٠ : وبقية
الحضار وتعذر عليهم فتح الباب والدخول عليها حتى خرجت هي في اليوم الرابع وابنها
على يدها وهي مباهية
الصفحه ٨٩ :
أيضا في باب فضائل اصحاب رسول الله ص ١٢ : روى بسنده عن ابن سابط وهو عبد الرحمن
عن سعد بن أبي وقاص (فاتح
الصفحه ٢٤٩ : العلماء الأعلام في هذا الباب يعرف أن فيها الصحيح والضعيف والمسند
والمرسل ، بل فيها ما دل التاريخ وحكمت
الصفحه ٢٠٧ :
وقد شرح بعد ذلك
هذه الأحوال ليحيى بن اكثم وأبان له أن الأحكام التي تختلف باختلاف هذه الاوضاع ثم
الصفحه ١١٨ : احدا اكرم عليه منه ، مجلسه مجلس حلم وحياء
وصدق وأمانة ، لا ترفع فيه الأصوات متعادلين متواصلين فيه
الصفحه ٢٩٨ : احدا من أمته (شرح النووي ص ٢١٦).
وأخرج عن معاذ قال
: خرجنا مع رسول الله (ص) في غزوة تبوك ، فكان يصلى
الصفحه ٣٠٦ :
الشريف الرضي
شرح نهج البلاغة
ابن ابي الحديد
تاريخ ابن عساكر
الصفحه ٩٥ : الأمة من خليفة؟ فقال عبد الله : ما سألنى عن هذا احد منذ قدمت العراق قبلك.
قال : سألناه فقال اثنا عشر عدة
الصفحه ٢٢٧ :
يقتل علي بضربة
على قرنه ، والحسن يقتل بالسم ، والحسين بالذبح. قال اليهودي : فأين مكانهم؟ قال :
في
الصفحه ٤٦ : وعشرين الف وصي فعلي أكرمهم على الله
وأفضلهم.
وأيضا في الخصال
ومعاني الأخبار مسندا عن أبي ذر (ر ض) قال
الصفحه ١٨٧ :
فاطمة الكبرى ،
فاطمة الصغرى المشهورة بالمعصومة ماتت في قم بعد أن بقيت سبعة عشرة يوما ودفنت في