الصفحه ٢٢٠ :
مات ابن الرضا ،
ثم اخذوا في تجهيزه وعطلت الأسواق وركب بنو هاشم والقواد والكتاب والقضاة
والمعدلون
الصفحه ٢٣٣ : وعليهمالسلام بالتعمير والغيبة حتى تقسو القلوب لطول الامد فلا يثبت على
القول به إلا من كتب الله عزوجل في قلبه
الصفحه ٣٠٥ :
والاقتصادية ، والمدارس
والمعاهد والمكاتب ، وعدد الشيعة وبلدانهم.
فقد يوجد هذا
الكتاب في جميع
الصفحه ١٢ :
له امرأته ما تكتب
قال كتابا في اثبات الواجب فقالت له أفي الله شك فاطر السماوات والأرض فترك تأليف
الصفحه ٣٢ :
تب علينا فاننا
بشر
ما عرفناك حق
معرفتك
عقيدة الامامية في أن العباد ليسوا
الصفحه ٤٧ :
من الأنبياء
مستخفين ولذلك خفى ذكرهم في القرآن فلم يسموا كما سمي من استعلن من الأنبياء وهو
قوله
الصفحه ٧٩ : » في ارجوزته في مقام شجاعة علي (ع) :
سل خندقا وخيبرا
وبدرا
فانها بما أقول
ادرى
الصفحه ١٣٧ : اللؤلؤ المنظوم ، لا يطمع القوى في باطله ولا يبأس الضعيف من عدله
، واشهد لقد رأيته في بعض مواقفه وقد أرخى
الصفحه ١٤٤ : ء بالعطية قبل المسألة ، واطعام الطعام في المحل.
قال : فما السماح؟
قال : البذل في العسر واليسر.
قال : فما
الصفحه ١٥٤ : ؟ قال : لا يزور أباك واخاك وأنت إلا الصديقون من امتي ـ الخبر.
(قاتل الحسين (ع)
في تابوت من النار
الصفحه ٢٠٩ :
في ذلك؟ فقلت :
لأن اليد من الأصابع والكف الى الكرسوع ويقول الله تعالى في التيمم (فَامْسَحُوا
الصفحه ٢٦١ : عن أبي عبد الله الامام الصادق عليهالسلام في حديث طويل الى أن قال : فاذا رأيت الحق قد مات وذهب
أهله
الصفحه ٢٦٦ : مفضل إن في حوالي رى جبلا اسود تبنى في ذيله بلدة تسمى بطهران وهي دار
الزوراء ، انه تكون قصورها كقصور
الصفحه ٢٨٠ :
المأكول والملبوس
والمعادن ، وتجب الطمأنينة في الركوع والسجود بقدر الذكر الواجب ، ولا تجوز الصلاة
الصفحه ٢٨٤ :
والكمان والعود ...
الخ ، وآلات القمار كالشطرنج والنرد الخ.
٣ ـ ويحرم الأكل
في اواني الذهب والفضة