الصفحه ١٤ :
يعرف فيها بعد
الله إلا من هو وسيلة بين الله وبينه من ارتزاقه الذي هو مكلف به تكليفا طبيعيا من
حيث
الصفحه ٢١ :
(٢٢٠) في الثانية
كما هو معروف في الفيزياء وجعل تردد صوت الرجل (١١٠) في الثانية ليكون صوت المرأة
الصفحه ٣١ : من الهالكين
وقال أيضا (ع) من
قال فيه لم فقد علله ومن قال فيه متى فقد وقته ومن قال فيم فقد ضمنه ومن
الصفحه ٦٨ : يتداخل من كل جسم في جسم آخر مما يتعذر به معاقبة المذنب وقد شاركت
في جسده أجزاء من جسد الصالح أو مكافأة
الصفحه ١٤١ : النصف من شهر رمضان على
الصحيح المشهور بين المسلمين ، وقيل في شعبان ولعله اشتباه بمولد أخيه الحسين ،
وكان
الصفحه ٢٣٩ :
الذي توفي سنة
١٧٩٧ م عاش ١٦٠ سنة ، وكان بين اولاده من هو في المائة وخمس سنوات. وطوزمابار عاش
١٥٢
الصفحه ٢٤٠ : وقوعها او عدم وجود مصلحة فيها ، فان سبيل
هذه وسبيل غيرها من الحوادث الجارية بحكمة الله تعالى سواء ، فكما
الصفحه ٣ : الافهام الذي حارت لطائف
الأوهام في بيداء كبريائه وعظمته الذي لم يشارك في الالهية ولم يظاهر في الوحدانية
الصفحه ١٧ :
(التكامل في
الاسلام الجزء الثالث ص ١١)
الدين امر فطري
منذ أن وجد
الانسان على وجه الارض كان
الصفحه ٥٤ :
من وليه من جبار
فعمل بغيره قصمه الله ، ومن التمس الهدى في غيره اضله الله وهو حبل الله المتين
وهو
الصفحه ١٤٦ : المنورة في السنة الثالثة من الهجرة او الرابعة لثلاث
خلون من شعبان ، وقيل لخمس منه ، والمشهور هو الأول من
الصفحه ١٦٣ : على ما ابلاهم من مننه المتتابعة وأسبغ عليهم من نعمه
المتظاهرة لتصرفوا في مننه فلم يحمدوه وتوسعوا في
الصفحه ١٦٧ :
وكان سيد بني هاشم
في زمانه ، اشتهر بالباقر من قولهم «بقر بين شقه» فعلم اصله وخفيه.
(من اقواله
الصفحه ١٧٩ :
سرك من دمك. فلا
تجره في غير اوداجك وصدرك اوسع لسرك.
الرجال ثلاثة :
رجل بماله ، ورجل بجاهه ، ورجل
الصفحه ٢١٣ : سيرته وسلامة نيته وورعه وزهادته وانى فتشت داره فلم
أجد فيها غير المصاحف وكتب العلم وان أهل المدينة خافوا