الصفحه ٢٠١ : ورّاده
وما فاز من فاز إلّا بنا
وما خاب من حبّنا زاده
ومن سرّنا نال
الصفحه ٢٣٤ : المؤمنين
عليهالسلام ، بالفارسيّة) : لقاضي زاده كره رودي عبد الخالق ، تحقيق الشيخ محمد علي
رسولي
الصفحه ٢٣٧ : ـ زاد المسير في علم
التفسير : لأبي الفرج عبد
الرحمن بن عليّ بن محمّد الجوزي البغدادي «ت ٥٩٧ ه» المكتب
الصفحه ١٢ : عليهالسلام
قال : بإمام عصرهم. وروى العيّاشي في تفسيره (٢ : ٣٠٣) عن الإمام الصادق عليهالسلام
، قال : إذا كان
الصفحه ٨١ : ء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ، يحرّفون الكلم عن مواضعه ويقولون : هو من
عند الله. وكذلك ما ذكر سعد الدين
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله : أنت هو. وفي بعض الروايات : فقام القوم وهم يقولون لأبي
طالب عليهالسلام : أطع ابنك فإنّه أمّره
الصفحه ٢١١ :
الآية السّابعة والثلاثون
في
سورة النّجم ؛ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالنَّجْمِ إِذا
الصفحه ٧٩ : كتابا لن تضلّوا بعدي أبدا». فقال عمر : حسبنا كتاب الله (٤).
فاختلف القوم في
محضر النبيّ
الصفحه ١٠٧ : تعالى (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) ليس عطفا على (مُنْذِرٌ).
وأمّا ما قيل : «إنّ
الهادي هو الله» فليس يفهم
الصفحه ١٠٤ :
الآية الحادية عشر
من
سورة الرعد ؛ قوله
تعالى (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ٢٠٤ : .
(٢) ـ قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: يا عليّ مثلك في هذه الأمّة ، كمثل عيسى بن مريم أحبه قوم فأفرطوا فيه
الصفحه ١٩٩ : بالأولويّة ، ولأنّها من لوازم الإيمان ، فالأكثرون من
المسلمين على التخصيص بهؤلاء الجماعة المنصوص عليهم
الصفحه ٤١ :
فأنت الّذي
أعطيت إذ كنت راكعا
فدتك نفوس القوم
يا خير راكع
بخاتمك الميمون
يا
الصفحه ٤٩ : الّذي واثقتهم عليه
، فإنّي قابضك إليّ ، ومستقدمك عليّ ، فخشي رسول الله صلىاللهعليهوآله قومه وأهل
الصفحه ٥٧ : ، فقال :
كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب؟ فقالوا : سمعنا رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول يوم غدير خمّ