الصفحه ٦٨ :
أيضا. ولا يراد
منه الملكيّة الشرعيّة حتّى يصحّ له بيعه ضرورة ، فيكون معناه التشبيه في وجوب
الطّاعة
الصفحه ١٨٣ :
عليّ عليهالسلام (١) ، لاتّفاق الأمّة أنّ الإمامة لا يخلو من ثلاثة ؛ عليّ
وعبّاس وأبي بكر ، فإذا
الصفحه ١٠٢ : الجمع بين الصّحاح في الجزء الثاني (٣) ، ما حاصله أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله بعث أبا بكر مع آيات من
الصفحه ٩١ : حقه على وجه التأكيد (١).
واستدلّ بها
أصحابنا على أنّ زمان التكليف لا يخلو من إمام (٢) معصوم يتمّ به
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآله أبا بكر في سنة تسع (١) من الهجرة ليحجّ بالنّاس ، وقال له : إنّ المشركين يحضرون
الموسم ويطوفون
الصفحه ٥١ : النصّ على خلافة عليّ عليهالسلام وإمامته ووجوب طاعته وفضله).
وفي رواية القمّيّ
(١) : أيّها النّاس ، هل
الصفحه ٦٠ : : إنّي رأيت كتابا في بغداد
مكتوبا عليه «المجلّد الثامن والعشرون من مجلّدات هذه الرواية ويتلوه المجلّد
الصفحه ٨٥ : ولاية عليّ عليهالسلام ، والمعنى انّهم يسألون هل والوه حقّ الموالاة كما أوصاهم
النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٥ :
وزمان إماما ،
وأنّه لا يخلو الأرض من حجّة.
وفي مجمع البيان (١) : لمّا نزلت هذه الآية ، قال رسول
الصفحه ١٢٨ :
قال : «آدم ومن
دونه تحت لوائي» (١).
وقد نصّ على أنّ
حامله بين يديه يوم القيامة هو عليّ بن أبي
الصفحه ١٨٧ : دون فاطمة من أقارب الرّسول وسائر المؤمنين. على أنّ
وجوب المودّة والمحبّة دليل وجوب الاتّباع والطاعة
الصفحه ١١٣ : الآية فيه إلّا أن يثبت ذلك عندهما بالقطع واليقين دون الظنّ
والتخمين.
ثمّ قوله تعالى (وَمَنْ عِنْدَهُ
الصفحه ٤٤ : دونها ثوبا وطويت عنها كشحا ، وطفقت أرتئي بين أن اصول
بيد جذاء ، أو أصبر على طخية عمياء ، يهرم فيها
الصفحه ١٢٢ : تبوك ، وهو يبكي ويقول : يا
رسول الله خلّفتني مع الخوالف ، ما أحبّ أن تخرج في وجه إلّا وأنا معك ، فقال
الصفحه ١٥٣ : عنها في السنّة
، وقد سأل المأمون العبّاسي الإمام الرّضا عليهالسلام
عن الرّجعة ، فأجابه بقوله : إنّها