الصفحه ٣١ :
وجه الدلالة :
أنّه لا خلاف بين الأمّة أنّه لم يخرج في ذلك اليوم مع النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى
الصفحه ٤٢ : ، وثعلبة ، وابن أمين ، وابن صوريا. فأتوا النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فقالوا : يا نبيّ الله ، إنّ موسى أوصى
الصفحه ٤٣ :
القرآن الّذي كتبه
بخطّه [أمير المؤمنين] عليهالسلام وجمعه وجاء به [بعد وفاة النبيّ
الصفحه ٧٠ :
الرواية ، أخذا من
قوله تعالى (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (١) [فلمّا
الصفحه ٧٣ : المقام إلّا السيّد المطاع ،
والأولى ، والناصر والمحبّ ، وأنّ نصرة النبيّ صلىاللهعليهوآله لأمّته ليست
الصفحه ٨٥ : (١).
قال أبو الحسن
عليّ بن أحمد الواحدي في تفسيره : هذه الولاية الّتي أثبتها النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٦ :
عليّ عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله وكمل ، فلا يكون غيره إلّا بدعة ، وكلّ بدعة ضلالة
الصفحه ١٠٩ : الله ، أنّه سمع النبيّ صلىاللهعليهوآله يقول : النّاس من شجر شتّى ، وأنا وأنت يا عليّ من شجرة
واحدة
الصفحه ١١٣ : الحنفية ، قال : هو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
ورواه في المجالس من أصحابنا عن النبيّ
الصفحه ١٢٥ : أنّه ليس في درجة
النبيّ صلىاللهعليهوآله في الجنّة إلّا من كان في درجته في العلم والعمل في
الدنيا
الصفحه ١٤٥ : المدنيّة على
القوانين العقليّة ، والمراد هنا هو الّذي يحتمل عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ما كان عليه من
الصفحه ١٧٩ : وجوبهما كما مرّ ، ومن وجب الصلاة عليه وصلّى الله عليه
في ضمن الصّلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآله ـ كما
الصفحه ١٩٣ : : والسلام عليك أيّها النبيّ ورحمة الله
وبركاته ، سلّم على آله بقوله سبحانه : «سلام على آل ياسين».
ثمّ أقول
الصفحه ١٩٨ : الله تعالى جعل عليّا
نفس النبيّ صلوات الله عليهما وآلهما في آية المباهلة ـ الآية الرابعة من هذا
الكتاب
الصفحه ٢٩ : وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ).
فطلب النبيّ صلىاللهعليهوآله