الصفحه ١٩ :
وهل هذه طريقة
الدعوة إلى الله؟
وهل هذه الموعظة
الحسنة التي أمر الله بها؟
وهل هذه الحكمة في
الصفحه ٢٣ : الموقف؟
وهل ما قاله الجار
الشيعي تلك الليلة له نصيبٌ من الصحّة؟.
وهل معاملتي له
يوم العيد كان صحيحاً
الصفحه ٢٥ :
أنا ـ كما تعلم ـ مثقّفة
وملتزمة ـ بحمد الله ـ ولكنّ ما قاله الرجل لا يبعدُ عن الحق والحقيقة
الصفحه ٢٨ : الليلة ، وكنت افكّر : لما ذا جرت لي كلّ هذه الامور :
هل يريد الله أن
يمتحن إيماني وقلبي ، فيجدني مؤمناً
الصفحه ٣٢ :
ولسنا نتصوّر ما
هو على بالك من قصد العبادة لغير الله.
وليس لك أن
تحاسبنا على ما في نيّتك أنت
الصفحه ٣٤ : حسب أوامر الله بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
، ولا فرق في هذا الواجب بين حاكم ورعية.
انتهى عبد
الصفحه ٥٢ : الكرام وأهل البيت رضي الله عنهم ، يعلّموني معنى ما قاله
الرسول (صلىاللهعليهوسلم) بكلّ دقّة ، ويوضحون
الصفحه ٥٦ :
عزمتَ الذهاب إليه ، فلا بدّ أن نأخذ له هديّةً ، فإنّك قد عاملته طوال عمرك
بقساوة ، ولكنّه أهدى إليك هذا
الصفحه ٥٧ : الله :
أنّ النبيّ (صلىاللهعليهوسلم) قال لكعب بن عجرة : «أعاذك الله ـ يا كعب بن عجرة ـ من
إمارة
الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٥ : رجل هداه الله ، بعد ما عاش فترة مظلمةً من شبابه بعيداً عن الحقّ
، سائراً في جهالات الدجّالين ، يتبختر
الصفحه ١٠ :
الطوال التي كان يعيشها معنا في حارة واحدة ، وشارع واحد ، فإنّي لم أجد له في
قلبي موضعاً ، فهو يُخالفني في
الصفحه ١٣ : ، فإنّه هناك في الآخرة يسوق بكم إلى النار ، كما قال الله تعالى : ...
(فَاتَّبَعُوا أَمْرَ
فِرْعَوْنَ وَما
الصفحه ٢٦ : منه العفو على ما صدر منك تجاهه من تقصير
يؤنّب ضميرك.
والثاني : أن تسمع ما يقول وتشرح له ما تعتقد أنت
الصفحه ٢٩ : من خُلُقه
السامي ، ومن حلمه وكرمه.
إنّه لم يظهر منه
ما يُوحي إساءتي له يوم العيد ، وكأنّي لستُ ذلك