الصفحه ٣١ :
المسلمون
الموحّدون لله ، ولا يقصدون من كلمة (عبد) معنى العبادة الخاصة بالله تعالى ،
وإنّما (العبدُ
الصفحه ٤٦ : الكرام ، وأعرف بمراد الرسول (صلىاللهعليهوسلم) من الذين خاطبهم؟
ثمّ مواقف أهل
البيت (رضي الله عنهم
الصفحه ٦ :
ثمّ أنعم الله عليه
بالهداية إلى الحقّ الواضح ، بنور الإيمان ؛ لأنّه تنبّه بما جرى له ، وشاء وطلب
الصفحه ٦٠ :
قلتُ : بارك الله
فيك ، فلنذهب بهذه الهديّة إلى عبد الحسين ، فإنّها تحفةٌ ثمينة.
وذهبنا ـ وأخذنا
الصفحه ٣٥ :
وأوامر الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وسيرة السلف الصالح.
وقد أمرنا الله
بوجوب طاعة اولي الأمر
الصفحه ٤٣ : (صلىاللهعليهوسلم) : «لا طاعة لمن لم يطع الله».
وقال (صلىاللهعليهوسلم): «ألا من ولي عليكم فرآه يأتي شيئاً من
الصفحه ٤٥ : السمع والطاعة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وألّا
تأخذنا في الله لومة لائم؟!
فسكت أبو هريرة
الصفحه ٧ :
والله الهادي هو
حسبنا ونعم الوكيل. وصلّى الله على سيّدنا رسول الله وعلى آله وصحبه المؤمنين
أجمعين
الصفحه ٢٧ : ـ بحمد الله
ـ أعداء ، فإذا لم نكن على رأي واحد ، فلنكن عارفين بآراء الآخرين ، لعلّنا نزداد
به علماً
الصفحه ٣٠ :
وهكذا كان رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم) إذا صافح أحداً لم يفكّ يده ، حتّى يكون الآخر هو الذي
الصفحه ٤٤ : بحدّ طاعة الله تعالى ، ولو عصى الأمير أوامر الله ،
فلا طاعة للأمير في معصية الله.
فهل بعد رأي
الرسول
الصفحه ٩ : (الذين
أوجب الله ورسوله طاعتهم على الامّة وأنّهم ظلّ الله تعالى في الأرض على العباد ،
ووسيلة السعادة في
الصفحه ١٥ : !
فأنا أعتقد : أنّ
الحاكم هو «وليُّ الأمر الذي أمر الله بطاعته ، في قوله : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الصفحه ١٧ :
وباركت له العيد ، ودعوت له بالقبول والبركة والسلامة ، ولعياله ، بالرغم من أنّه
غير ملتزم ، حليق اللحية
الصفحه ١٨ :
الخشنة مع هذا الرجل الجار؟
لما ذا لم تسمح له
أن يعانقك؟
لما ذا لم تهنّئه
بالعيد ، وهو قد هنّأك؟
لما