الصفحه ٢٣٩ :
وَقَالَ النَّبِيُّ
ص أَنَا الْفَتَى ابْنُ الْفَتَى أَخُو الْفَتَى (١) أما أنه الفتى فلأنه سيد
الصفحه ٣٩٠ : وَالْمِدَادُ عَلَى شَفَتَيْهِمَا فَمَا زَالَ النَّبِيُّ
ص بَيْنَهُمَا حَتَّى اسْتَيْقَظَا فَحَمَلَ النَّبِيُّ
الصفحه ٣٥١ : لَهُ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ بِذَلِكَ عَنِ النَّبِيِّ ص فَقَالَ
عُمَرُ خَفِيَ عَلَيَّ هَذَا مِنْ
الصفحه ١٥٤ : يحل لهؤلاء القوم رواية مثل ذلك عن النبي ص
أيرى عمر أشرف من النبي ص حيث لا يؤثر سماع الباطل والنبي
الصفحه ١٥٥ : بعث.
أقول : سر وضع حديث : أكل النبي (ص) ما
ذبح على النصب ، ليس إلا ما هو مشهور عندهم من كون خلفائهم
الصفحه ٣٣٣ :
عَبَّاسٍ قَالَ
لَمَّا احْتُضِرَ النَّبِيُّ ص وَفِي بَيْتِهِ رِجَالٌ مِنْهُمْ عُمَرُ بْنُ
الصفحه ٣٩٣ : إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي
غَيْرِي قَالُوا اللهُمَّ لَا.
قَالَ
فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ هَلْ
الصفحه ١٥١ :
وأشرنا إليه في الحديث السابق : (لو كان بعدي نبي لكان عمر بن الخطاب)؟ أو غير ذلك؟.
وهل سر ذلك ، والدافع
الصفحه ١٥٢ : الدف
بين يدي الرجل الأجنبي ، وغنائها ورقصها أمامه؟ إلا أن يقال : إن تلك الجارية ، أو
مسجد النبي «ص» قد
الصفحه ١٦٠ : إلى الأرحام الطاهرة ، مصفى ، مهذبا ، لا تتشعب
شعبتان إلا كنت في خيرهما.
وأخرجه البزار ، والطبراني
الصفحه ٢١٦ :
تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ
بَعْدِي (٢)
حديث إني دافع
الصفحه ٢١٧ :
النَّبِيَّ ص أَمَرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ فَتَكَلَّمَ
النَّاسُ فَخَطَبَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٧٣ :
النَّبِيِّ ص لَمَّا طَلَبَ فِي حَالِ مَرَضِهِ دَوَاةً وَكَتِفاً لِيَكْتُبَ
فِيهِ كِتَاباً لَا يَخْتَلِفُونَ
الصفحه ٣٢٥ : الخلائق وكان يمنعه من الخروج في أول الحال بحيث لا يعلم أحد انحطاط
مرتبته لكن لم يأمره بالرد إلا بعد تورطه
الصفحه ٣٦٥ :
وكيف استجاز عمر
أن يعبر عن النبي ص بقوله للعباس تطلب ميراثك من ابن أخيك مع أن الله تعالى كان