الصفحه ٣٦٦ :
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) (٢).
ومن المعلوم أن
عائشة لم يكن لها ولا لأبيها دار
الصفحه ١٤٦ : .
واما قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ١٥٣ : الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ص قَالَ لَمْ يَكْذِبْ إِبْرَاهِيمُ
النَّبِيُّ إِلَّا ثَلَاثَ كَذِبَاتٍ
الصفحه ١٤٤ : الشيطان ، فأنزل الله : (وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ ، وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى
الصفحه ٥١٨ : ء ، والاختلاق
يوجب التحير .. أضف إلى ذلك ادعاء أزواج النبي (ص) إلا عائشة ميراثهن ، كما في (البداية
لابن كثير
الصفحه ٢٧٤ : الله»؟ ، و «ما له أهجر»؟ و «ما شأنه
أهجر خ استفهموه»»؟.
فترى أن نسبة الهجر إلى النبي (ص) ثابتة
، إلا
الصفحه ٤٣٨ :
المتواتر المعلوم من دين النبي ص أن الصلاة خمس : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى
النَّبِيِّ ص فَسَأَلَهُ عَنِ
الصفحه ٣٣٢ : ج ١ ص ٤٨٤ إلا أن في حديث المصنف وأحمد : أن النبي (ص) أمر كلا من أبي بكر
، وعمر ، وعليا بقتله.
وفي حديث ابن
الصفحه ١٥٩ :
ذهبت الإمامية إلى
أن النبي ص يجب أن يكون منزها عن دناءة الآباء وعهر الأمهات بريئا من الرذائل
الصفحه ٢١٨ : مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا
أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَأَنْتَ أَخِي وَوَارِثِي
الصفحه ٣٦٧ : : (لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ)
، فلم يرد الله تعالى بإضافة البيوت اليهن إلا من حيث أنهن يسكن فيها
الصفحه ١٧٧ : الليلة التي بات فيها على فراش النبي (ص) ، ومدلول الرواية الواردة في صهيب
الرومي ليس إلا بذل المال ، وأين
الصفحه ١٥٦ : .
وسر جعل أحاديث بول النبي (ص) قائما ،
ليس إلا ابتلاء بعض الصحابة بهذا العمل الرذل ، كما يظهر من رواية
الصفحه ٢٤٩ : جَبْرَائِيلُ قَائِلاً لَا
سَيْفَ إِلَّا ذُو الْفَقَارِ وَلَا فَتَى إِلَّا عَلِيٌّ وَقَالَ لِلنَّبِيِّ ص
يَا
الصفحه ٣٩٩ : إثباتا. (٤)
وقد خالف في ذلك
الإجماع وقول النبي ص.
أما الإجماع فلأنه
دل على أن قولنا لا إله إلا الله