الصفحه ٢٦٦ :
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد ، في شرح النهج ج ٤ ص ٨٦ : واعلم أن الناس يظنون : أن نزاع فاطمة أبا بكر
كان في أمرين
الصفحه ٢٦٧ : في الطبقات ج ٢ ص ٣١٥
كلاما لعلي عليهالسلام
، يعرف منه اختلاق هذا الحديث ، قال : جاءت فاطمة إلى أبي
الصفحه ٣٦١ : رَسُولُ اللهِ ص يُعْطِيهِمْ (٣).
وهذا تغيير مع أنه
حلف أن لا يغير فلم لا غير مع فاطمة ع ويقضي فيها بعض
الصفحه ٤٣٢ : (٧).
وَرُوِيَ أَنَّ
النَّبِيَّ ص زَارَ فَاطِمَةَ يَوْماً فَصَنَعَتْ لَهُ عَصِيدَةً مِنْ تَمْرٍ
ثُمَّ
الصفحه ٥١٨ : تعالى (وَإِنِّي خِفْتُ
الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي) (٣)
وَقَوْلُ
فَاطِمَةَ أَتَرِثُ أَبَاكَ وَلَا أَرِثُ
الصفحه ١٧٤ :
أنها نزلت في رسول
الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين وَرَوَى أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ
الصفحه ١٧٧ : عبد
الله بن عباس وغيره : أن رسول الله (ص) أخذ يوم (المباهلة) بيد علي ، وحسن ، وحسين
، وجعلوا فاطمة ورا
الصفحه ١٧٨ : تعالى عن نفس علي بنفسه ، ووصفه بما هو من صفاته.
أقول : ويعلم مما تقدم أن محبة النبي (ص)
لعلي ، وفاطمة
الصفحه ١٧٩ : (فَتابَ عَلَيْهِ) قَالَ سَأَلَهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ
وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِلَّا
الصفحه ١٨٨ : عَبَّاسٍ عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ) النَّبِيُّ ص (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
الصفحه ١٩٠ : نَزَلَتْ فِي النَّبِيِّ وَعَلِيٍّ زَوِّجْ فَاطِمَةَ عَلِيّاً (٣).
آية الصادقين ،
والراكعين
الحادية
الصفحه ٢١٠ :
قَوْلِهِ تَعَالَى (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ) (٥) قَالَ هُمْ مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ
الصفحه ٢١٥ :
الْمُبَاهَلَةَ لِنَصَارَى نَجْرَانَ احْتَضَنَ الْحُسَيْنَ وَأَخَذَ بِيَدِ
الْحَسَنِ وَفَاطِمَةُ تَمْشِي
الصفحه ٢٢٠ : خَاصِفُ
النَّعْلِ وَكَانَ عَلِيٌّ يَخْصِفُ نَعْلَ رَسُولِ اللهِ ص فِي الْحُجْرَةِ
عِنْدَ فَاطِمَةَ
الصفحه ٢٢٧ : الثِّقَةُ الْمَأْمُونُ عِنْدَ الْجُمْهُورِ قَالَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ
رَسُولُ اللهِ ص فَاطِمَةُ مُهْجَةُ