الصفحه ٢٧١ : ع وفاطمة وابناهما وجماعة من بني هاشم لأجل ترك مبايعة أبي بكر.
ذَكَرَ
الطَّبَرِيُّ فِي تَارِيخِهِ
الصفحه ٣٦٢ : صَحِيحِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنَّمَا فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ
مِنِّي يُؤْذِينِي مَا آذَاهَا في موضعين
الصفحه ١٨٤ : وَكَذَا
أُمُّهُمَا فَاطِمَةُ ع وَخَادِمَتُهُمْ فِضَّةُ لَئِنْ بَرَءَا فَبَرَءَا
وَلَيْسَ عِنْدَ آلِ
الصفحه ٣٥٨ : يجري فاطمة مجراه.
وَقَدْ رَوَى
سَنَدُ الْحُفَّاظِ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي
الصفحه ٣٥٩ :
فأجاب بأن كون
فاطمة صادقة في دعواها وأنها من أهل الجنة لا يوجب العمل بما تدعيه إلا ببينة قال
الصفحه ٢٠٦ : يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّمَا
أَحَبُّ إِلَيْكَ أَنَا أَمْ فَاطِمَةُ قَالَ فَاطِمَةُ أَحَبُّ إِلَيَّ
الصفحه ٢٥٤ :
شرف زوجته وأولاده
المطلب
الثاني في زوجته وأولاده
كانت فاطمة سيدة
نساء العالمين زوجته قَالَ
الصفحه ٢٦٥ : ليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكشفه وليتني في
ظلة بني ساعدة كنت ضربت على يد أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر
الصفحه ٣٥٧ :
مناوأة فاطمة وغصب
فدك
وَرَوَى
الْوَاقِدِيُّ وَغَيْرُهُ مِنْ نَقَلَةِ الْأَخْبَارِ عِنْدَهُمْ
الصفحه ٣٦٠ : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٢) فكيف لم ينذر فاطمة وعليا والعباس والحسن والحسين بهذا
الحكم ولا
الصفحه ١٧٥ :
وَبَرَكَاتُهُ
فَيَقُولُ عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ عَلَيْكَ السَّلَامُ يَا
الصفحه ٢٠٧ :
والسبعون (كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ)
عَنِ الْحَسَنِ
الْبَصْرِيِّ قَالَ الْمِشْكَاةُ فَاطِمَةُ
الصفحه ٢٢٢ : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ
وَعُمَرَ خَطَبَا إِلَى رَسُولِ اللهِ ص فَاطِمَةَ ع فَقَالَ إِنَّهَا صَغِيرَةٌ
الصفحه ٢٢٨ : سَلَمَةَ قَالَتْ كَانَ
رَسُولُ اللهِ ص فِي بَيْتِي فَأَتَتْ فَاطِمَةُ فَقَالَ ادْعِي زَوْجَكِ
وَابْنَيْكِ
الصفحه ٢٣٣ : شَدِيداً.
وَقَالَ لَهَا (فَاطِمَةَ
بِنْتَ أَسَدٍ) اجْعَلِي مَهْدَهُ قُرْبَ فِرَاشِي.
وَكَانَ ص يَلِي