الصفحه ٣٦ : ءٌ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي السَّماءِ) رافع درجات العلماء إلى ذروة العلى وجاعلهم ورثة الأنبياء
ومفضل مدادهم
الصفحه ٥٠ : الأشاعرة قولا يلزم منه انقطاع حجج الأنبياء وظهور
المعاندين عليهم وهم معذورون في تكذيبهم مع أن الله تعالى
الصفحه ٨٤ : شرعيين لحسن من الله تعالى أن يأمر
بالكفر وتكذيب الأنبياء وتعظيم الأصنام والمواظبة على الزناء والسرقة
الصفحه ٩٢ : في مقالتهم أم اليهود
والنصارى الذين حكموا بنبوة الأنبياء المتقدمين ع وحكم عليهم جميع الناس بالكفر
حيث
الصفحه ١٤٥ : ، إلى مطهرات الأرحام» انتهى ،
ويقولون : إن الأنبياء معصومون من وقت مولدهم ، وصرح بذلك غيره من أئمة أهل
الصفحه ١٦٠ : زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء حتى ولدته أمه.
وراجع أيضا كنز العمال ج ٦ للمتقي
الهندي طبع
الصفحه ١٨٣ :
خَيْبَرَ وَآيَةُ النَّجْوَى. (١)
آية على ما ذا بعث
الأنبياء
السادسة
عشرة : رَوَى ابْنُ عَبْدِ الْبِرِّ
الصفحه ٣٧٢ : لأنه إذا لم يكن فاعل سوى الله تعالى فإلى من
أرسل الأنبياء وعلى من أنزل الكتب ولمن تهدد ووعد وتوعد ولمن
الصفحه ٦١ : ، وشرح العقائد ، وحاشية
الكستلي ص ٨٩ و ٩١.
(٢) الأنبياء : ٢.
الصفحه ٧٢ : نبي من الأنبياء على الإطلاق على ما نقرره فيما بعد
إن شاء الله وبئس ما اختار الإنسان لنفسه مذهبا خرج به
الصفحه ٧٥ : للغزالي ، وذكره الفضل في المقام موضحا له. وسيأتي ما هو الحق في
بعث الأنبياء.
(٢) الزمانة : بفتح
الزاي
الصفحه ٧٦ : وذم إبليس دائما في العقاب المخلد واللعن المؤبد.
وجوزوا أن يكون
فيمن سلف من الأنبياء ممن لم يبلغنا
الصفحه ٧٨ : قادرا عالما حيا (٢) تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
وقالت الإمامية إن
أنبياء الله وأئمته منزهون عن المعاصي
الصفحه ٨١ : أعضاء
وصورة أو يرى لا في الجهة.
وهل الأولى أن
نقول إن أنبياءه وأئمته منزهون عن كل قبيح وسخيف أو نقول
الصفحه ٨٨ : تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
ومنها
: أنه يلزم منه عدم
العلم بنبوة أحد من الأنبياء ع لأن دليل النبوة