الصفحه ٢٦٨ : الصَّدَقَةَ تَحِلُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهَا : إِنَّ
النَّبِيَّ ص قَالَ نَحْنُ مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ لَا
الصفحه ٣٦٧ : يدل على اختلاف حديث أبيها : «نحن معاشر
الأنبياء لا نورث ، ما تركناه صدقة» ، فان كان ذلك صحيحا تكن
الصفحه ٥١٨ : قَوْلِهِ نَحْنُ مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ لَا نُوَرِّثُ مَا
تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ غير صحيح لقوله تعالى
الصفحه ٣٩١ : .
مَعَاشِرَ
النَّاسِ أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى خَيْرِ النَّاسِ خَالاً وَخَالَةً قَالُوا بَلَى
يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٤٢ : في الشبهات.
عصمة الأنبياء
١
ـ المبحث الثاني : أن الأنبياء معصومون.
ذهبت الإمامية
كافة إلى أن
الصفحه ٢٣٤ : : نادى رسول الله
(ص) بأعلى صوته : يا معاشر المسلمين ، هذا أخي ، وابن عمي ، وختني ، هذا لحمي ودمي
، وشعري
الصفحه ٢٦٦ : أحسن من الله
حكما لقوم يوقنون ، إيها معاشر المسلمين ابتز إرث أبي ، أبا لله أن ترث يا ابن أبي
قحافة أباك
الصفحه ٥١٩ :
ثُمَامَةُ بْنُ
__________________
الجاهلية تبغون ،
ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ... إيها معاشر
الصفحه ١١١ : عِلْمٌ) (٦).
فهذه الآيات تدل
على اعتراف الأنبياء بكونهم فاعلين لأفعالهم.
الآيات الدالة على
اعتراف
الصفحه ١٤١ :
فلينظر العاقل هل
يجوز له أن يصير إلى مذهب لا يمكن إثبات نبوة الأنبياء به البتة ولا يمكن الجزم
الصفحه ٧٧ : من الفواحش وكره ما كرهوه من كثير من
الطاعات ولم يرد ما أرادته الأنبياء من كثير من الطاعات بل كره ما
الصفحه ٨٦ :
منها
: امتناع الجزم بصدق الأنبياء لأن مسيلمة الكذاب لا فعل له بل
القبيح الذي صدر عنه من الله تعالى
الصفحه ١١٠ :
تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) (٨).
(الآيات الدالة على
اعتراف الأنبياء بأعمالهم)
الثامن
الصفحه ١١٣ : .
مخالفة الجبرية
لإجماع الأنبياء
ومنها
: مخالفة إجماع الأنبياء والرسل فإنه لا خلاف في أن الأنبياء
أجمعوا
الصفحه ١٤٠ :
: (لِئَلَّا
يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ)
النساء : ١٦٥ ، وإن الأنبياء هم الذين