الصفحه ٣٤٨ : مِنْ بَعْدِ
عُمَيْرٍ عُمَرَ ثُمَّ صِرْتَ مِنْ بَعْدِ عُمَرَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَاتَّقِ
اللهَ يَا
الصفحه ٢٥١ :
وَهْبِ بْنِ
عَبْدِ بْنِ قُصَيٍّ وَكَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ ص وَقَتَلَ جَمَاعَةً وَكَانَ
الْفَتْحُ
الصفحه ٤٨١ : محاولة تأويله.
(٢) ولأنه شرط الخيار
بوقت معين ، لكون الغاية فاصلة بين ما قبلها وما بعدها ، واستعمال
الصفحه ٢٧٢ : كان هذا نقلهم صحيحا وأنهم قصدوا بيت النبي ص
لإحراق أولاده على شيء لا يجوز فيه هذه العقوبة مع مشاهدتهم
الصفحه ٥١٧ : يمكن إلا بالوصية.
ولأنه كما جاز
التفضيل حال الحياة كذا يجوز بعد الممات.
٧ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه
الصفحه ٣١٠ : لَهُ الرَّسَائِلَ
(١).
وَمِنْهَا أَنَّهُ رَوَى عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَتَيْتُ
النَّبِيَّ
الصفحه ٣٥٥ : لِهَذَا الْحَيِّ مِنْ قُرَيْشٍ ثُمَّ
قَالَ عُمَرُ يَوْمَ الشُّورَى بَعْدَ ذَمِّ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٦٤ : (ع) ،
كنفس النبي الأكرم ، في آية المباهلة ، آل عمران : ٦١ وشهد بطهارته في آية التطهير
الاحزاب : ٣٣ وكان صاحب
الصفحه ٣٠٣ : وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ صَدْراً مِنْ خِلَافَتِهِ ثُمَّ إِنَّ
عُثْمَانَ صَلَّى بَعْدُ أَرْبَعاً (١٠
الصفحه ٤٤٨ : الحمد لله والثناء عليه والصلاة على
النبي ص والوعظ وقراءة شيء من القرآن.
وقال أبو حنيفة
يجب في الخطبة
الصفحه ١٦٧ : عشر (وهم ثلاثة عشر) ، ولظلمهم الفاحش
، إلا عمر بن عبد العزيز ولكونهم غير بني هاشم ، لأن النبي
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
ـ فترى أن أزواج
النبي (ص) كن يعتقدن أنهن يرثن منه (ص) ، ولم يسمعن منه هذا
الصفحه ٩٢ :
بصدقه فلو لم
يخلقه لأجل التصديق لكان الله تعالى مغريا بالجهل وهو قبيح لا يصدر عنه تعالى وكان
مدعي
الصفحه ٢٣٤ :
من فضائله
النفسانية
وأما بعد ولادته
فأقسامها ثلاثة نفسانية وبدنية وخارجية أما النفسانية فينظمها
الصفحه ٢٩٩ : هِيَ فِي
كِتَابِ اللهِ وَلَا سُنَّةِ نَبِيِّهِ وَاللهِ إِنِّي لَأَرَى حَقّاً يُطْفَى
وَبَاطِلاً يُحْيَا