الصفحه ٣٣٣ :
الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِيُّ ص هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا
بَعْدَهُ فَقَالَ عُمَرُ
الصفحه ٣٥٢ : رسول الله (ص) وعمر مجتهدين ، وسوغ لعمر مخالفة النبي (ص) ،
ومعه لا يبقى أثر للرسالة ، بل ولا للربوبية
الصفحه ١٥٦ : شأن العرب البول قائما.
وروي عن ابن عمر ، عن عمر ، قال : رآني
النبي (ص) وأنا أبول قائما ، فقال : يا
الصفحه ٢٧٣ : بَعْدَهُ وَأَرَادَ أَنْ يَنُصَّ حَالَ مَوْتِهِ
عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع (١) فَمَنَعَهُمْ عُمَرُ
الصفحه ١٥٣ :
الصَّحِيحَيْنِ قَالَ بَيْنَمَا الْحَبَشَةُ يَلْعَبُونَ عِنْدَ النَّبِيِّ ص
بِحِرَابِهِمْ دَخَلَ عُمَرُ فَأَهْوَى
الصفحه ٣٦٥ :
وكيف استجاز عمر
أن يعبر عن النبي ص بقوله للعباس تطلب ميراثك من ابن أخيك مع أن الله تعالى كان
الصفحه ٢٨٣ : عُمَرَ هُوَ الَّذِي
أَبْطَلَهَا بَعْدَ أَنْ فَعَلَهَا جَمِيعُ الْمُسْلِمِينَ بِأَمْرِ النَّبِيِّ ص
إِلَى
الصفحه ٢٥٦ :
اللهُمَّ إِنِّي
أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ (١).
وَقَالَ أَبُو
هُرَيْرَةَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ
الصفحه ٣٦٧ : بعد ذاك ، وتسليم أبي بكر حجرتها لها ، يكشف
عن اتفاق حاصل بينها وبين أبيها.
والاستدلال بقوله تعالى
الصفحه ١٦٩ : هاشم ، وهم عند النبي (ص) في الحجرة ، وأتفقد وجوه قريش فإني كذلك ،
إذ فقدت أبا بكر ، وعمر ، وإذا قائل
الصفحه ٣٣٩ : إِنَّكَ لَرَسُولُ
اللهِ (ص) (١).
وهذا يدل على أن
النبي ص سيئ الرأي فيه ولهذا أمره بالسماع وأجاب عمر إن
الصفحه ٤٧٠ : رجل برأيه بعد ما شاء ، يعني عمر! ..
وقد أعلن عدة من الصحابة مخالفتهم لهذه
البدعة الردية (راجع مسند
الصفحه ٢٨٦ : أَفَلَسْتَ الْقَائِلَ إِنْ قُبِضَ النَّبِيُّ ص لَنَنْكِحَنَّ
أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ فَمَا جَعَلَ اللهُ
الصفحه ١٧٤ :
عِمْرَانَ الْمَرْزُبَانِيُّ عَنْ أَبِي الْحَمْرَاءِ قَالَ خَدَمْتُ النَّبِيَّ ص
تِسْعَةَ أَشْهُرٍ أَوْ
الصفحه ٣٥١ : لَهُ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ بِذَلِكَ عَنِ النَّبِيِّ ص فَقَالَ
عُمَرُ خَفِيَ عَلَيَّ هَذَا مِنْ