الصفحه ٤٣ : واسطة بينه وبين
الله تعالى ويكون معذورا برجوعه إليهم وقبوله منهم أم لا فإن جوز ذلك لنفسه بعد
تعقل ذلك
الصفحه ٤٩ :
المسألة الثانية
في النظر
وفي المسألة مباحث
العلم بالنتيجة واجب
بعد المقدمتين
البحث
الأول
الصفحه ٥٨ : صلوا المغرب سوى شخص واحد منهم كان جالسا
لم يصل ثم صلوا بعد ساعة العشاء سوى ذلك الشخص فسألت بعضهم عن ترك
الصفحه ٥٩ : ، فطلب الدليل بعد الوصول إلى المدلول
قبيح. راجع : أيضا أسرار التوحيد ص ١٨٦ ، وشرح كلشن للأهيجي ص ٢٠٧
الصفحه ٦٨ : فيه جسم ما يعدم
ذلك الجسم في الآن الذي بعده ولا يمكن أن يبقى جسم من الأجسام فلكيها وعنصريها
بسيطها
الصفحه ٦٩ : وأظهر منه ثم إنه يلزم منه محالات :
الأول
: أن يكون الإنسان وغيره يعدم في كل آن ثم يوجد في آن بعده
لأن
الصفحه ٨١ : القدم ولا يزال
بعد فنائهم طول الأبد يقول (أَقِيمُوا الصَّلاةَ
وَآتُوا الزَّكاةَ) لا يخل بذلك أصلا. وهل
الصفحه ٨٢ : القبيح
وأنواع الفواحش غير الله تعالى فشتان بين الفريقين وبعد ما بين المذهبين ولنشرع
الآن في تفصيل المسائل
الصفحه ٨٨ : والبعد والطرد نعوذ بالله من اعتقاد المبطلين والدخول في زمرة
الظالمين.
ولنقتصر في هذا
المختصر على هذا
الصفحه ١٠٤ : بالظلم والعدوان فأي عادل يبقى بعد الله تعالى
وأي منصف سواه وأي راحم للعبد غيره وأي مجمع للكرم والرحمة
الصفحه ١٢٥ : كيف هؤلاء القوم الذين يقلدونهم فإن استحسنوا لأنفسهم بعد البيان والإيضاح
اتباعهم كفاهم بذلك ضلالا وإن
الصفحه ١٢٨ : عنهم ما التزموا به
أو لا فإن هذا الدفع وصف من صفاته والوصف إنما يعلم بعد العلم بالذات فإذا لم
يفهموه
الصفحه ١٣٠ : ، ولا تتقدم ،
وقال بهذا أيضا قوم من الواردين بعده بحين كثير ؛ فالقائل بهذا القول كأنه يقول :
إن القاعد
الصفحه ١٣٢ : في ذلك وذهبوا كل مذهب فزعم معمر (٢) أنه لا فعل للعبد إلا الإرادة وما يحصل بعدها فهو من طبع
المحل وقال
الصفحه ١٩٥ : ، وقال الفخر في تفسيره ج ١٧ ص ٢٠١ ، بعد نقل
وجوه أخر : وثالثها أن المراد هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه