الصفحه ٤٣٢ : قَالَ إِنَّ النَّبِيَّ ص إِذَا جَاءَهُ
أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَسُوءُهُ خَرَّ سَاجِداً شُكْراً لِلَّهِ
الصفحه ٤٥٣ : النَّبِيَّ ص
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْمَيِّتِ بِخَمْسِ تَكْبِيرَاتٍ (٣).
٧٣ ـ ذهبت
الإمامية إلى استحباب وضع
الصفحه ٤٥٦ :
وقد خالفا في ذلك قَوْلَ
النَّبِيِّ ص لَيْسَ فِي الْمَالِ حَقٌّ سِوَى الزَّكَاةِ (١).
٧ ـ ذهبت
الصفحه ٤٥٨ : عشر إلا لحظة ثم ملك تمام النصاب أخرج زكاة الكل.
وقد خالف في ذلك قَوْلَ
النَّبِيِّ ص لَا زَكَاةَ فِي
الصفحه ٤٥٩ : غنائم دار الحرب ادعاء بلا
دليل ، ومخالف لقول النبي (ص) : «في الركاز الخمس ، قيل وما الركاز يا رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : الْهَدْيِ) (٤)
وَقَوْلَ النَّبِيِّ
ص فِي رِوَايَةِ جَابِرٍ قَالَ نَحَرْنَا بِالْحُدَيْبِيَةِ مَعَ رَسُولِ
الصفحه ٤٨٧ : أن يكون معلوما فلا يجوز إلى الحصاد
والجذاذ.
وقال مالك يجوز (٤) وقد خالف في ذلك قول النبي ص وأجل
الصفحه ٤٩١ : (٢).
وقد خالف قوله
تعالى (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ)
وَقَوْلَ
النَّبِيِّ ص خُذُوا
الصفحه ٥٠٩ : .
والنقل وهو أن
النبي ص عامل أهل خيبر بشرط ما يخرج من ثمر أو زرع.
وَرَوَى ابْنُ
عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ
الصفحه ٥٢٠ : الْمَسْجِدِ فَمَرَّ بِهِ النَّبِيُّ ص فَقَالَ مَا عِنْدَكَ يَا
ثُمَامَةُ فَقَالَ إِنْ قَتَلْتَ قَتَلْتَ ذَا
الصفحه ٥٣٨ : (٤).
وقد خالف قوله
تعالى (فَشَهادَةُ
أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ). (٥)
وفعل النبي ص فإنه
كذلك
الصفحه ٥٦١ : .
وقد خالف العرف وَقَوْلَ
النَّبِيِّ ص سَيِّدُ الْأُدْمِ اللَّحْمُ.
وقال لو حلف أن
يمشي إلى مسجد النبي
الصفحه ٥٦٨ : (٢).
وقد خالفوا قَوْلَ
النَّبِيِّ ص حَيْثُ نَهَى عَنِ اللَّعِبِ بِالشِّطْرَنْجِ.
وَمَرَّ عَلِيٌّ
الصفحه ٢٩ : ب ـ خدابنده ـ عبد النبي. فكان على الملك المغولي إلى أن أدركه الأجل في
سنة ٧١٦ ه.
أتم أولجايتو بنا
الصفحه ٥١ : ليس حجة علي قبل
العلم بصدقك فتنقطع حجة النبي ص ولا يبقى له جواب يخلص به فينتفي فائدة بعثة الرسل
حيث لا