الصفحه ٣٨ : الحقّ وأنصاره ، وهو الذي
أسّس مجد العراق العلميّ ، وأيقظ شعور أهليها وما ذا عليه غير أنّه عرف المعروف
الصفحه ١٤ : التفسير يجد نماذج من ذلك.
وأما ما ذكره من البدع المتعلقة بالمهدي
فنقول : ان ثبوت أحاديث المهدي في الكتب
الصفحه ١٢ :
كتب إلينا سائح سنِّي مرَّة : أنّه سمع بعض خطبائهم في بلد من بلاد ايران يقرؤها
يوم الجمعة على المنبر
الصفحه ١٩ : عنهم ، ولقّبوا الثاني بالكذّاب مع أنّه كان من أكابر الأولياء ، وعنه
أخذ أبو زيد البسطامي.
ويعتقدون
الصفحه ٤٢ :
وشعوره.
كيف يخفى على
الباحث : أنّ الإمامية تتعبد بالرّقاع الصادرة من المهديّ المنتظر ، وكلام
الصفحه ٦٠ : رسالة السنّة والشيعة وهي مع أنّها رسالةٌ صغيرةٌ لا تعدو
صفحاتها ١٣٢ لكن فيها من البوائق ما لعلّ عدّتها
الصفحه ٥٠ : كما حسبه
المغفّل ، وإنّما جعفر ومحمّد الذي ذكره قبل ـ ولم يعرفه ـ والحسين وأحمد إخوان
أربعة أولاد أبي
الصفحه ٢٤ : : ٢٠٨.
وليتني أدري ممّن
أخذ عدّ جعفر من أكابر الأولياء؟ ومن الذي ذكر أخذ أبي يزيد البسطامي عنه
الصفحه ٥٣ : رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البر والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن ، فنزلت آية
الحجاب.
واجتمع على رسول
الصفحه ٣٩ : يشكّ عاقلٌ في إنّها افتراء على الله ،
والعجب من الروافض انّهم سمّوا صاحب الرّقاع بالصّدوق وهو الكذوب
الصفحه ٥٤ : : ان عثمان اصبح يحدّث
الناس قال : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في المنام قال : يا عثمان افطر عندنا
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إنّه قال : تُقتل بأحجار الزيت من ولدي نفس زكية.
وذكر سيدنا ابن
طاوس في الإقبال ص ٥٣ تفصيلاً برهن
الصفحه ٢٣ : عليهمالسلام.
وفذلكة رأي الشيعة
فيه ما في تنقيح المقال ١ ص ٣٤ ، ٣٥ : أنه في غاية درجة التقوى وهو خيِّرٌ ديّنٌ
الصفحه ٢٦ :
أبيه الحسن.
والأحاديث في مدحه
وذمّه وإن تضاربت ، غير أنّ غاية نظر الشيعة فيها ما اختاره سيد
الصفحه ٣١ :
يا بني طاهر
كلوه مريئاً
إنّ لحم النبيّ
غير مريّ
إنّ وتراً