الصفحه ٩ :
وكثرة اطلاعه وتتبعه في الرجال والتاريخ لدحض أمثال هذهِ الشبهات الناشئة من
الافتقار إلى كل ذلك
الصفحه ١١ :
مثالها ، غير أنه
لم نجد منتدحاً من الإيعاز إلى شيء من الأكاذيب والمخاريق المودعة فيها من وليدة
الصفحه ١٩ : عنهم ، ولقّبوا الثاني بالكذّاب مع أنّه كان من أكابر الأولياء ، وعنه
أخذ أبو زيد البسطامي.
ويعتقدون
الصفحه ٣٦ : النوري حتّى يُرشده إلي الحقِّ ، ويُعلمه الصواب ، وينهاه عن التقوّل على
امةٍ كبيرةٍ ـ الشيعة ـ بلا علم
الصفحه ٨ :
عن مثل ذلك لشغل.
وليست هذه
الاثارات مختصة بهذه الرسالة فقط ، وإنما هي السنة التي اختطها علما
الصفحه ٤٠ :
يوصل له رقعته إلى
الصاحب ـ أي المهديّ ـ وأرسل إليه رقعةً زعم أنّها جواب صاحب الأمر له.
ومنها
الصفحه ٥٩ :
الشيعة وأفنائهم ،
لكنّ المقام قد أعوزه عن كلّ ذلك لأنّه أوّل صارخ بهذا الإفك الشائن ، ومنه أخذ
الصفحه ١٢ :
__________________
(١) وقد مرّ المؤلف رحمهالله
على ما لفّقه صاحب المنار مرور الكرام ، ولم يُشر إلّا الى شبهة تحريف القرآن
الصفحه ٢٢ : مقاتل الطالبيين ص ٦٢ ط
إيران قال :
لمّا اطلق يحيى بن
زيد وفُكّ حديده صار جماعة من مياسير الشيعة إلى
الصفحه ٤٨ : المقدّسة
في باب الرجل يوصي إلى رجل : هذا التوقيع عندي بخطّ ابي محمّد ابن الحسن بن عليّ
...
فإنّك لا تجد
الصفحه ٣٤ :
قال للربيع :
أحمله إلى أبيه عبد الله في السجن. فحمله إليه (١) وقال النسّابة العمري في المجدي : ثمّ
الصفحه ٥٧ :
ومن الضحى إلى
الظهر في متعة هذا ، ومن الظهر إلى العصر في متعة هذا ، ومن العصر إلى المغرب في
متعة
الصفحه ٣٣ :
سطوة بني أميّة
فأخفى نفسه وبقي مختفياً إلى أن دسّ اليه السمّ سليمان بن عبد الملك وقتله سنة ٩٧
الصفحه ٤٧ : في اثنتي عشرة صحيفة من ص ٢٣٧ ـ ٢٤٩ والتي ترجع منها إلى الأحكام إنما
تُعدُّ بالآحاد ولا تبلغ حدَّ
الصفحه ٣٧ :
يروي عن ابن
مابويه الكذوب صاحب الرقعة المزوّرة ، ويروي عن المرتضى أيضاً. وقد طلبا العلم
معاً وقر